" إياك أن تظن بأن "يارب يارب يارب " التي خرجت من قلبك ومشاعرك عندما تدعي ذهبت سدى ! والله الذي لاإله إلاهو أن لها موعدآ ستجري فيه أحداثها "وماكان ربك نسيا" ولعله اليوم
يَأتِ بها اللّٰه .. يَأتِ بها دائِمًا مِثلما نريد، بَل وأحسَن مِمَّا نريد، يَأتِ بها وإن تأخَّرَت لِسَبَبٍ يَعلمهُ ولا نعلمه، يَأتِ بها في الوَقتِ المُناسب تمامًا وبالطَّريقةِ الَّتي اِختارَها لنا ولم تخطُر لنا عَلى البال🤍.