🔵 #عاجل | بيث سانر النائبة السابقة لمدير المخابرات الأمريكية: "الحوثيون" لا يتراجعون، والتصعيد العسكري لن يؤدي إلى إنهاء هجماتهم، وقد فشلت الولايات المتحدة في مهمة ردعهم وإضعافهم
- لم تتآكل عمليات "الحوثيون" وطموحاتهم، لكن الجاهزية العسكرية الأمريكية وسمعتها تآكلت
- الهجمات من #اليمن على الشحن البحري انخفضت إلى حد كبير بسبب انخفاض عدد الأهداف
- التهديدات الإسرائيلية الشديدة بالتصعيد العسكري لن توقف هجمات "الحوثيون" لأنه ليس لديهم ما يخسرونه
- "الحوثيون" هم الطرف الوحيد في محور المقاومة الذي خرج من 7 أكتوبر أقوى عسكريًا، وأكثر وجرأة
- يستطيع "الحوثيون" مواصلة هجماتهم بطائرات بدون طيار وصواريخ رخيصة نسبيًا وتحمل الهجمات المضادة إلى أجل غير مسمى
– لكن الولايات المتحدة تحرق مليارات الدولارات وسنوات من إنتاج الذخائر النادرة التي ستكون ضرورية لخوض حرب في #المحيط_الهادئ
- قد تنفق واشنطن ما يصل إلى 570 مليون دولار شهريًا على مهمة فشلت في ردع "الحوثيون"
- عمليات #البحر_الأحمر أدت إلى استنزاف الجاهزية من خلال إجبار السفن وحاملات الطائرات التابعة للبحرية الأمريكية على تمديد الانتشار، مما أدى إلى إصلاحات تستغرق وقتًا طويلًا، وتقليص الأسطول المتاح، وتقصير عمر السفن