قال الإمام الشافعي رحمه الله: "إذا ستر الله عليك في الدنيا فاحمده، وإذا أظهر الله عليك معصية فاعلم أن ذلك بسبب مجاهرتك بها." المجاهرة بالذنوب تفتح أبواب الفتنة والندم، بينما التوبة والاعتراف بين يدي الله بصدق هي طريق المغفرة والستر. الله أرحم بنا من أنفسنا، فالتوبة النصوح هي السبيل للعودة والنجاة.