#لشهادة_الزهراء ع ظهر الورده شو مكسور امصاب الزهره چن عاشور حرگوا باب الدار وزينب يم النار ....ا اتكول الزهره بوكت العصره صار العاشر واسمع ناري وي بسماري تحچي بحافر عجيبة النار ماتخجل من الباب باب الله ورسولة صار عطاب الباب ايدكه ابويه وحيل مرتاب تاليها تدوس بعتبته اجناب دوسة بابي ياستار يعني الثاني ايطب للنار شتم بالمختار وزينب يم النار ....ا صار امرادم ومره امشاتم وحدب بابي گلي بهيده صيري ابعيده عن اخشابي يوردة الله انتي وخلفي شيطان يفاطم بيده مشعل كله نيران يدفعوني عليج وانه حيران اول تالي تدفع بيه غمان يدفع بيه وصرت اثگيل خافن لوحي ايطگج حيل شردي من البسمار وزينب يم النار ....ا عتبة بابي البيها امصابي صارت مده ومحسن ابني ساگط مني وداسو خده عود امحضره اله اهوايه ملابس تاليها وگع مني ويرافس احسه بضلعي من كسروه يلامس لزمته وشفته من النار يابس محروگ اوليدي وذبلان وداست فوگاه العربان محسن دمك حار وزينب يم النار ....ا عندي احچايه عن العباية وذيچ الجمره من حرگتهه هم دفعتهه وتچوي الزهره تستر بالعباية بطرف الاردان وتحط فوك الجرح بالشيلة تربان وچنه حسين گلهه يمه عطشان اجاهه فاحط وبدموعه غرگان يمه اشمالچ شو تبچين ماي اتكله لا يحسين كلهه شنهي الصار وزينب يم النار ....ا گلبي الزينب دمه امشيب اتگوم وتعثر عثرت يمي وزادت همي بذاك المنظر شفتهه ادور اخوهه المحسن الطاح بعدهه ازغيره ليش اتكض الاصفاح گلبهه امن الزغر عايش بالجراح وباجر ناس تتلكاهه برماح باچر بالكوفة يشتمون وزينب ينرادلهه اعيون باچر طگ بحجار وزينب يم النار ....ا بقلم الملا عباس الموالي