#لمسلم ع مسلم حبيب حسين وين اهله راحو وين بالكوفة ظل محتار يدير الوجه لا وين بالكوفة صار امزامط وصار القتالي من مهرته والد حميدة وراسه عالي بحافر مهرته عالرؤوس ومايبالي والكوفة فرغت ياوسف من الرجالي داس الزلم جواه وطوعة تگلة الله ذكرني بالكرار هالمسلم اشمحلاه طوعة تشجعه اشما تعب والد حميدة شمحله اسمهه ينذكر وسط القصيدة اليدنه يم باب الشريفة يگصله ايدة مسلم غيور وهاشمي والعركة عيدة صح همه من غدروه دار الوجه شافوه يتنخه بالعباس لهذا السبب غدروه اتگول الرواية الزلمة لو شافه يشمره مو بالأرض فوگ السطح مسلم يشمره سواهه ظلمة الكوفة لمن طفه بدرة وذيج الأرض من الدمه لهساهه حمرة كل الأمر بيده ويسوي اليريده وراح الهوه لحسين وداله تغريده بچفوفه هلهل صارمة هلهولة الموت الزلمة اليضربه يطشره ميلمه تابوت الطگه اعله راسه بالسمه يسمعوله الصوت والد حميدة امن الفرس شوفهم الموت بچفه حجر سجيل وانگلبوا اهل الفيل خله الرگب بالگاع خله الدماية اتسيل لوما العطش وأهل الغدر ماغدرته الناس مسلم سفير الله ونزل للما أله احساس والكوفة جانت ناقصه بن عمة عباس جان الكفر واهل الكفر بجدامه تنداس بس هاشم الشجعان وباگي الخلك نسوان شمرة علي بيهم لو طبوا الميدان ...ا بقلم الملا عباس الموالي