View in Telegram
﴿وحَنانًا مِنْ لدُنّا ﴾ ما أعظم أن يخْتصُّك الله بحنانه وإحسانه ، فتغدو الأحزان أفراحًا ، وتنْقلِب المِحن منحًا ، وتصير الأوجاع مننًا ، وتصْبِح الآلام آمالًا ، ويغدو العذاب عذْبًا ، وأنك قد قصدت باب الحنان المنان ، سبحانه أكرم من سُئل وأجود من أعطى ، حاشاه أن يردّنا خائبين
Telegram Center
Telegram Center
Channel