ترددت بنشرها بالبداية لكن عزمتُ الأمر بكونها ختاميه لهذا الشهر ،، لاسيما أن القناه تمر بركود مخيب للآمال حقاً ..
ولربما تكون ختاميه لنشر أعمالي هنا أيضاً ،، لمن يعرفني مسبقاً سيعلم أنني متآصله بهذه القناه من نهايه عام ٢٠١٨ م وآمل حقاً أن يكون لي ذكر جيد بآذهان الجميع طيله تلك الفترة ..
استودعكم اللَّه اعزائي ..💙
وقرائه ممتعه لأقصوصتي " غياهب"