هُتِك حجابُ الله

#فصاحت_فاطمة
Channel
Logo of the Telegram channel هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaPromote
1.5K
subscribers
14.6K
photos
6.14K
videos
3.24K
links
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
1⃣ - حادثة الهجوم على بيت الامام #علي والسيدة #الزهراء"صلى الله عليهما وآلهما" .


روى موسى بن عقبة - بأسناد جيد - عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف أن رجالاً من المهاجرين غضبوا في بيعة أبي بكر, منهم علي والزبير,
فدخلا بيت #فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومعهما السلاح, فجاءهما #عمر بن الخطاب في عصابة من المهاجرين والأنصار, فيهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن وقش الأشهليان وثابت بن قيس بن شماس الخزرجي, فكلموهما حتى أخذ أحدهم سيف الزبير فضرب به الحجر حتى كسره... (الرواية).
أنظر: (سبل الهدى والرشاد 12: 317, الرياض النضرة 1: 317, تاريخ الخميس: 2: 169).


وعن الخطيب التبريزي في (الإكمال في أسماء الرجال) قال: وزاد ابن أبي الحديد (2: 50) من شرحه: #فصاحت_فاطمة الزهراء وناشدتهم الله, فأخذوا سيفي علي والزبير فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما.

قال التبريزي: وله شاهد #صحيح من حديث زيد بن أسلم عند ابن أبي شيبة وابن جرير والطبري يأتي في ترجمة زيد بن أسلم إن شاء الله تعالى. (شرح النهج لابن ابي الحديد 2/50).


وعند العودة إلى ترجمة زيد
بن أسلم من الإكمال تجده يذكر هذه الرواية.
قال مالك: عن زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر بن الخطاب دخل على أبي بكر وهو يحبذ لسانه,
فقال له عمر: غفر الله لك. فقال أبو بكر: ((إن هذا أوردني الموارد)), وفي رواية عند أبن أبي شيبة: ((هاه إن هذا أوردني الموارد)), والخبر #صحيح أخرجه مالك في (الموطأ 2: 988/ كتاب الأحكام, وابن أبي شيبة في المصنف, 14: 568, 9: 66, وابو يعلى في المسند 1: 36).


وهذا الخبر #الصحيح الذي ذكره الخطيب التبريزي وعدّه شاهداً لما رواه ابن عقبه وزاد فيه ابن أبي الحديد المعتزلي بعبارة #صريحة ليس هو إلا اللسان الثاني لما روي عن أبي بكر - بسند حسن - أنه قال.في مرض موته: ((أما أني لا آسى على شيء في الدنيا إلا على ثلاثة فعلتهن, ووددت أني لم أفعلهنَّ (ثم ذكر) فوددت أنّي #لم #أكشف عن #بيت_فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب)).أنظر: (المعجم الكبير للطبراني 1: 62,
الأحاديث المختارة 1: 89 وقال عنه حديث حسن,
كنز العمال 5: 632 ينقله عن ابن أبي عبيده في كتاب الأموال وخيثمه بن سليمان الاطرابلسي في فضائل الصحابة وعن الطبراني في الكبير وابن عساكر وعن الضياء المقدس صاحب المختارة تاريخ دمشق 3: 422.
تاريخ الإسلام للذهبي 118,117:3, جامع المسانيد والسنن لابن كثير 65:17 )

وايضاً روى روى الحاكم بسند #صحيح عن موسى بن عقبة عن سعد بن إبراهيم قال حدثني إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف: أن عبد الرحمن بن عوف كان مع عمر وأن محمد بن مسلمة كان معهم, وأنه هو الذي كسر سيف الزبير.
انظر: (المستدرك على الصحيحين 3: 660 وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين,
#ووافقه الذهبي كما في تلخيص المستدرك, والبداية والنهاية لأبن كثير 5: 270 قال عنه: إسناد #جيد,
وذكره أيضاً في السيرة النبوية 4: 496,
والسنن الكبرى للبيهقي 8: 152,
وتاريخ الإسلام للذهبي3: 13.
وشرح نهج البلاغة للمعتزلي 6: 48 يرويه عن أبي بكر الجوهري عن سعد بن إبراهيم).


وقد روى حادثة الهجوم على بيت الزهراء (عليها السلام) الكثير من المؤرخين, نذكر منهم: الطبري في (تاريخه 2: 203 ), والبلاذري في (أنساب الأشراف 1: 587/ طبعة دار الفكر) وفيه: عن ابن عباس قال: بعث أبو بكر عمر بن الخطاب إلى عليّ حين قعد عن بيعته وقال: ائتني به بأعنف العنف. واليعقوبي في (تاريخه 2: 126), والمقدسي في (البدء والتاريخ 5: 151), وابن الأثير في (الكامل 2. 325),
وكثير غيرهم..
1⃣ - حادثة الهجوم على بيت الامام #علي والسيدة #الزهراء"صلى الله عليهما وآلهما" .


روى موسى بن عقبة - بأسناد جيد - عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف أن رجالاً من المهاجرين غضبوا في بيعة أبي بكر, منهم علي والزبير,
فدخلا بيت #فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومعهما السلاح, فجاءهما #عمر بن الخطاب في عصابة من المهاجرين والأنصار, فيهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن وقش الأشهليان وثابت بن قيس بن شماس الخزرجي, فكلموهما حتى أخذ أحدهم سيف الزبير فضرب به الحجر حتى كسره... (الرواية).
أنظر: (سبل الهدى والرشاد 12: 317, الرياض النضرة 1: 317, تاريخ الخميس: 2: 169).


وعن الخطيب التبريزي في (الإكمال في أسماء الرجال) قال: وزاد ابن أبي الحديد (2: 50) من شرحه: #فصاحت_فاطمة الزهراء وناشدتهم الله, فأخذوا سيفي علي والزبير فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما.

قال التبريزي: وله شاهد #صحيح من حديث زيد بن أسلم عند ابن أبي شيبة وابن جرير والطبري يأتي في ترجمة زيد بن أسلم إن شاء الله تعالى. (شرح النهج لابن ابي الحديد 2/50).


وعند العودة إلى ترجمة زيد
بن أسلم من الإكمال تجده يذكر هذه الرواية.
قال مالك: عن زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر بن الخطاب دخل على أبي بكر وهو يحبذ لسانه,
فقال له عمر: غفر الله لك. فقال أبو بكر: ((إن هذا أوردني الموارد)), وفي رواية عند أبن أبي شيبة: ((هاه إن هذا أوردني الموارد)), والخبر #صحيح أخرجه مالك في (الموطأ 2: 988/ كتاب الأحكام, وابن أبي شيبة في المصنف, 14: 568, 9: 66, وابو يعلى في المسند 1: 36).


وهذا الخبر #الصحيح الذي ذكره الخطيب التبريزي وعدّه شاهداً لما رواه ابن عقبه وزاد فيه ابن أبي الحديد المعتزلي بعبارة #صريحة ليس هو إلا اللسان الثاني لما روي عن أبي بكر - بسند حسن - أنه قال.في مرض موته: ((أما أني لا آسى على شيء في الدنيا إلا على ثلاثة فعلتهن, ووددت أني لم أفعلهنَّ (ثم ذكر) فوددت أنّي #لم #أكشف عن #بيت_فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب)).أنظر: (المعجم الكبير للطبراني 1: 62,
الأحاديث المختارة 1: 89 وقال عنه حديث حسن,
كنز العمال 5: 632 ينقله عن ابن أبي عبيده في كتاب الأموال وخيثمه بن سليمان الاطرابلسي في فضائل الصحابة وعن الطبراني في الكبير وابن عساكر وعن الضياء المقدس صاحب المختارة تاريخ دمشق 3: 422.
تاريخ الإسلام للذهبي 118,117:3, جامع المسانيد والسنن لابن كثير 65:17 )

وايضاً روى روى الحاكم بسند #صحيح عن موسى بن عقبة عن سعد بن إبراهيم قال حدثني إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف: أن عبد الرحمن بن عوف كان مع عمر وأن محمد بن مسلمة كان معهم, وأنه هو الذي كسر سيف الزبير.
انظر: (المستدرك على الصحيحين 3: 660 وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين,
#ووافقه الذهبي كما في تلخيص المستدرك, والبداية والنهاية لأبن كثير 5: 270 قال عنه: إسناد #جيد,
وذكره أيضاً في السيرة النبوية 4: 496,
والسنن الكبرى للبيهقي 8: 152,
وتاريخ الإسلام للذهبي3: 13.
وشرح نهج البلاغة للمعتزلي 6: 48 يرويه عن أبي بكر الجوهري عن سعد بن إبراهيم).


وقد روى حادثة الهجوم على بيت الزهراء (عليها السلام) الكثير من المؤرخين, نذكر منهم: الطبري في (تاريخه 2: 203 ), والبلاذري في (أنساب الأشراف 1: 587/ طبعة دار الفكر) وفيه: عن ابن عباس قال: بعث أبو بكر عمر بن الخطاب إلى عليّ حين قعد عن بيعته وقال: ائتني به بأعنف العنف. واليعقوبي في (تاريخه 2: 126), والمقدسي في (البدء والتاريخ 5: 151), وابن الأثير في (الكامل 2. 325),
وكثير غيرهم..
1⃣ - حادثة الهجوم على بيت الامام #علي والسيدة #الزهراء"صلى الله عليهما وآلهما" .


روى موسى بن عقبة - بأسناد جيد - عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف أن رجالاً من المهاجرين غضبوا في بيعة أبي بكر, منهم علي والزبير,
فدخلا بيت #فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومعهما السلاح, فجاءهما #عمر بن الخطاب في عصابة من المهاجرين والأنصار, فيهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن وقش الأشهليان وثابت بن قيس بن شماس الخزرجي, فكلموهما حتى أخذ أحدهم سيف الزبير فضرب به الحجر حتى كسره... (الرواية).
أنظر: (سبل الهدى والرشاد 12: 317, الرياض النضرة 1: 317, تاريخ الخميس: 2: 169).


وعن الخطيب التبريزي في (الإكمال في أسماء الرجال) قال: وزاد ابن أبي الحديد (2: 50) من شرحه: #فصاحت_فاطمة الزهراء وناشدتهم الله, فأخذوا سيفي علي والزبير فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما.

قال التبريزي: وله شاهد #صحيح من حديث زيد بن أسلم عند ابن أبي شيبة وابن جرير والطبري يأتي في ترجمة زيد بن أسلم إن شاء الله تعالى. (شرح النهج لابن ابي الحديد 2/50).


وعند العودة إلى ترجمة زيد
بن أسلم من الإكمال تجده يذكر هذه الرواية.
قال مالك: عن زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر بن الخطاب دخل على أبي بكر وهو يحبذ لسانه,
فقال له عمر: غفر الله لك. فقال أبو بكر: ((إن هذا أوردني الموارد)), وفي رواية عند أبن أبي شيبة: ((هاه إن هذا أوردني الموارد)), والخبر #صحيح أخرجه مالك في (الموطأ 2: 988/ كتاب الأحكام, وابن أبي شيبة في المصنف, 14: 568, 9: 66, وابو يعلى في المسند 1: 36).


وهذا الخبر #الصحيح الذي ذكره الخطيب التبريزي وعدّه شاهداً لما رواه ابن عقبه وزاد فيه ابن أبي الحديد المعتزلي بعبارة #صريحة ليس هو إلا اللسان الثاني لما روي عن أبي بكر - بسند حسن - أنه قال.في مرض موته: ((أما أني لا آسى على شيء في الدنيا إلا على ثلاثة فعلتهن, ووددت أني لم أفعلهنَّ (ثم ذكر) فوددت أنّي #لم #أكشف عن #بيت_فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب)).أنظر: (المعجم الكبير للطبراني 1: 62,
الأحاديث المختارة 1: 89 وقال عنه حديث حسن,
كنز العمال 5: 632 ينقله عن ابن أبي عبيده في كتاب الأموال وخيثمه بن سليمان الاطرابلسي في فضائل الصحابة وعن الطبراني في الكبير وابن عساكر وعن الضياء المقدس صاحب المختارة تاريخ دمشق 3: 422.
تاريخ الإسلام للذهبي 118,117:3, جامع المسانيد والسنن لابن كثير 65:17 )

وايضاً روى روى الحاكم بسند #صحيح عن موسى بن عقبة عن سعد بن إبراهيم قال حدثني إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف: أن عبد الرحمن بن عوف كان مع عمر وأن محمد بن مسلمة كان معهم, وأنه هو الذي كسر سيف الزبير.
انظر: (المستدرك على الصحيحين 3: 660 وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين,
#ووافقه الذهبي كما في تلخيص المستدرك, والبداية والنهاية لأبن كثير 5: 270 قال عنه: إسناد #جيد,
وذكره أيضاً في السيرة النبوية 4: 496,
والسنن الكبرى للبيهقي 8: 152,
وتاريخ الإسلام للذهبي3: 13.
وشرح نهج البلاغة للمعتزلي 6: 48 يرويه عن أبي بكر الجوهري عن سعد بن إبراهيم).


وقد روى حادثة الهجوم على بيت الزهراء (عليها السلام) الكثير من المؤرخين, نذكر منهم: الطبري في (تاريخه 2: 203 ), والبلاذري في (أنساب الأشراف 1: 587/ طبعة دار الفكر) وفيه: عن ابن عباس قال: بعث أبو بكر عمر بن الخطاب إلى عليّ حين قعد عن بيعته وقال: ائتني به بأعنف العنف. واليعقوبي في (تاريخه 2: 126), والمقدسي في (البدء والتاريخ 5: 151), وابن الأثير في (الكامل 2. 325),
وكثير غيرهم..