#سبب_التسمية_بسبع_الدجيلو هو أشهر ألقابه و به عرف
فلا يعدو غيره
الدجيل كان المعروف عن المكان الذي دفن فيه و من قبل مئات السنين معروفا ببعده عن مناطق السكن و خاليا من سواد الناس و قراهم و كانت على شكل برية مقفرة و خالية
و بما ان المنطقة كانت تسمى
الدجيل قديما نسبة إلى نهر
الدجيل و الذي يمتد من شمال مدينة بلد و حتى جنوبها ليصل إلى مدينة
الدجيل الحالية
و كان الزائرون عند زيارته في خوف و وجل و خصوصا من اللصوص و قطاع الطرق و عند ضعف الحكومات المركزية قديما
الا ان الزائرين لمرقده المقدس و عند وصولهم إلى القبر المبارك كانوا
#يشاهدون #سبعا ( أسد ) ضاريا يجوب الأرض التي
#حول القبر الشريف
و ربما شاهدوه و هو رابض على القبر ليلا و نهارا.
#وكان لا يدع أحد من المعتدين بشرا كان أو حيوانا من الدنو إلى زواره أو الحرم المبارك الا و نكل به أو أبعده عن المنطقة
#ولذلك كان زواره ينعمون بالراحة و الإطمئنان ما داموا في حرمه
و لم يسجل النقل أو الذاكرة حادثة اعتداء من قبل أحدا الا قصموا قصما
#وضل السبع موجودا حتى الأربعينيات من القرن العشرين تقريبا لهذا السبب سمي
#بسبع_الدجيل ....