إلهي العطوف..
مدن هذه الحياة كبيرة كبيرة !
لا تلك المبنية من الحجارة
إنما تلك التي شُيّدت من
الخوف، والخذلان، والفقد ..
وصدى صوتي يتلاشى و يضيع بين
سككها ودهاليزها..
لكنكَ تجد صوتي في كل مرة
حتى لو كان همساً:
﴿إذ نادى ربّه نداءً خَفِيّاً﴾
"يا من لا تشتبه عليه الأصوات"
شكراً لك💗..
اللهّمّ عجّل لوليكَ الفرج🫀