هُتِك حجابُ الله

#قيمومتها
Channel
Logo of the Telegram channel هُتِك حجابُ الله
@YaZahr_50aaPromote
1.5K
subscribers
14.6K
photos
6.14K
videos
3.24K
links
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
سُورةُ الدُخانُ و التواصل فيما بين النبي #محمدٍ والامام #عليٍّ والسيدة #فاطمة صلى الله عليهم - ✧
---------------------
--------------------------


• جاء في سُورة الدخان: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ* أمراً مِن عندنا إنّا كُنّا مُرسلين}.
• الآياتُ في أجواء ليلة القدْر، والمضامينُ ترتبطُ بسُورة القدْر.. الّليلةُ المُباركة عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة في القرآن مِثلما ليلةُ القدْر عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة.
• وقفة عند مقطع من حديثِ إمامنا الكاظم “عليه السلام” في [الكافي الشريف: ج1] صفحة 544 – باب مولد أبي الحسن موسى بن جعفر “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه”.. جاء في بدايةِ الحديث:
• (بسندهِ عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم قال: كنتُ عند #أبي الحسن مُوسى “الإمام الكاظم عليه السلام” إذْ أتاهُ رجلٌ نصرانيٌّ ونَحنُ معه بالعريض – وهي منطقةٌ في الحجاز – فقال لهُ النصراني: أتيتكَ مِن بلدٍ بعيدٍ وسَفَرٍ شاقٍّ وسألتُ ربّي مُنذ ثلاثين سِنة أن يُرشدني إلى خير الأديان وإلى خير العباد وأعلمِهِم…).

• ● إلى أن يقول في صفحة 545: (فقال النصرانيُّ: إني أسألكَ – أصلحكَ اللهُ – قال: سلْ،
قال: أخبرني عن كتاب الله تعالى الذي أُنزلَ على مُحمَّدٍ ونطَقَ به، ثمَّ وصَفَهُ بما وصَفَهُ به، فقال: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرَق كُلّ أمْرٍ حكيم} ما تفسيرها في الباطن؟

فقال: أمّا “حم” فهو ُحمّدٌ “صلَّى اللهُ عليه وآله” وهُو في كتاب هُود الذي أُنزلَ عليه وهُو مَنقوصُ الحُروف، وأمَّا “الكتابُ المُبين” فهو #أميرُالمُؤمنين #عليٌّ، وأمّا الّليلةُ #ففاطمة..).
• ● قوله: {فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ} هذهِ الّليلةُ ترتبطُ بكُلّ أمرٍ.. وكُلُّ أمرٍ يَرتبطُ بها، إنّها إشارةٌ إلى #قيمومتها..

فالقيّمُ هُو الذي يَرتبطُ بهِ كُلُّ أمرٍ وهُو الذي له شأنٌ بكُلّ أمرٍ.. هذا هو القيّمُ على الشيء الذي يكونُ مُحيطاً بتفاصيله ومُشرفاً على شُؤونه.. وتلكَ عناوينُ ورموز.. إنّها إشاراتٌ إلى معانٍ عميقةٍ.

• سُورةُ الدُخانُ تتحدّثُ عن التواصل فيما بين ُحمّدٍ #وعليٍّ #وفاطمة.. #ففاطمةُ #هي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ ُحمّد، #وهي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ #عليٍّ.. والأمرُ مع الأئمةِ الباقين إلى زماننا هذا.. وحيثما يستمرُّ الزمان.
ولِذا فليلةُ القدْر هي ليلةُ #فاطمة وهي ليلةُ #الحُجّةِ بن الحسن في زماننا هذا..


• ● إنّها ُمّ أبيها “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليها” وهذا الوصفُ لا يُسلَبُ منها.. فأبوها هُو أبوها، فلا يُمكن أن يكونَ في حالةٍ مِن الحالات ما هو بأبوها.. وهو الذي وصفها بهذا الوصف.. فهذا وصْفٌ ثابتٌ لها، إنّها أُمّ أبيها،

وهي ُمّ الأئمة فأنوارُ الأئمةِ زهرتْ مِن ذاتها، فهي #الزهراء التي زهرت من ذاتها أنوار الأئمة.. هذه أوصافها وأسماؤها الحُسنى.

*منقول

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
سُورةُ الدُخانُ و التواصل فيما بين النبي #محمدٍ والامام #عليٍّ والسيدة #فاطمة صلى الله عليهم - ✧
---------------------
--------------------------


• جاء في سُورة الدخان: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ* أمراً مِن عندنا إنّا كُنّا مُرسلين}.
• الآياتُ في أجواء ليلة القدْر، والمضامينُ ترتبطُ بسُورة القدْر.. الّليلةُ المُباركة عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة في القرآن مِثلما ليلةُ القدْر عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة.
• وقفة عند مقطع من حديثِ إمامنا الكاظم “عليه السلام” في [الكافي الشريف: ج1] صفحة 544 – باب مولد أبي الحسن موسى بن جعفر “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه”.. جاء في بدايةِ الحديث:
• (بسندهِ عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم قال: كنتُ عند #أبي الحسن مُوسى “الإمام الكاظم عليه السلام” إذْ أتاهُ رجلٌ نصرانيٌّ ونَحنُ معه بالعريض – وهي منطقةٌ في الحجاز – فقال لهُ النصراني: أتيتكَ مِن بلدٍ بعيدٍ وسَفَرٍ شاقٍّ وسألتُ ربّي مُنذ ثلاثين سِنة أن يُرشدني إلى خير الأديان وإلى خير العباد وأعلمِهِم…).

• ● إلى أن يقول في صفحة 545: (فقال النصرانيُّ: إني أسألكَ – أصلحكَ اللهُ – قال: سلْ،
قال: أخبرني عن كتاب الله تعالى الذي أُنزلَ على مُحمَّدٍ ونطَقَ به، ثمَّ وصَفَهُ بما وصَفَهُ به، فقال: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرَق كُلّ أمْرٍ حكيم} ما تفسيرها في الباطن؟

فقال: أمّا “حم” فهو ُحمّدٌ “صلَّى اللهُ عليه وآله” وهُو في كتاب هُود الذي أُنزلَ عليه وهُو مَنقوصُ الحُروف، وأمَّا “الكتابُ المُبين” فهو #أميرُالمُؤمنين #عليٌّ، وأمّا الّليلةُ #ففاطمة..).
• ● قوله: {فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ} هذهِ الّليلةُ ترتبطُ بكُلّ أمرٍ.. وكُلُّ أمرٍ يَرتبطُ بها، إنّها إشارةٌ إلى #قيمومتها..

فالقيّمُ هُو الذي يَرتبطُ بهِ كُلُّ أمرٍ وهُو الذي له شأنٌ بكُلّ أمرٍ.. هذا هو القيّمُ على الشيء الذي يكونُ مُحيطاً بتفاصيله ومُشرفاً على شُؤونه.. وتلكَ عناوينُ ورموز.. إنّها إشاراتٌ إلى معانٍ عميقةٍ.

• سُورةُ الدُخانُ تتحدّثُ عن التواصل فيما بين ُحمّدٍ #وعليٍّ #وفاطمة.. #ففاطمةُ #هي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ ُحمّد، #وهي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ #عليٍّ.. والأمرُ مع الأئمةِ الباقين إلى زماننا هذا.. وحيثما يستمرُّ الزمان.
ولِذا فليلةُ القدْر هي ليلةُ #فاطمة وهي ليلةُ #الحُجّةِ بن الحسن في زماننا هذا..


• ● إنّها ُمّ أبيها “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليها” وهذا الوصفُ لا يُسلَبُ منها.. فأبوها هُو أبوها، فلا يُمكن أن يكونَ في حالةٍ مِن الحالات ما هو بأبوها.. وهو الذي وصفها بهذا الوصف.. فهذا وصْفٌ ثابتٌ لها، إنّها أُمّ أبيها،

وهي ُمّ الأئمة فأنوارُ الأئمةِ زهرتْ مِن ذاتها، فهي #الزهراء التي زهرت من ذاتها أنوار الأئمة.. هذه أوصافها وأسماؤها الحُسنى.

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
سُورةُ الدُخانُ و التواصل فيما بين النبي #محمدٍ والامام #عليٍّ والسيدة #فاطمة صلى الله عليهم - ✧
---------------------
--------------------------


• جاء في سُورة الدخان: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ* أمراً مِن عندنا إنّا كُنّا مُرسلين}.
• الآياتُ في أجواء ليلة القدْر، والمضامينُ ترتبطُ بسُورة القدْر.. الّليلةُ المُباركة عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة في القرآن مِثلما ليلةُ القدْر عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة.
• وقفة عند مقطع من حديثِ إمامنا الكاظم “عليه السلام” في [الكافي الشريف: ج1] صفحة 544 – باب مولد أبي الحسن موسى بن جعفر “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه”.. جاء في بدايةِ الحديث:
• (بسندهِ عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم قال: كنتُ عند #أبي الحسن مُوسى “الإمام الكاظم عليه السلام” إذْ أتاهُ رجلٌ نصرانيٌّ ونَحنُ معه بالعريض – وهي منطقةٌ في الحجاز – فقال لهُ النصراني: أتيتكَ مِن بلدٍ بعيدٍ وسَفَرٍ شاقٍّ وسألتُ ربّي مُنذ ثلاثين سِنة أن يُرشدني إلى خير الأديان وإلى خير العباد وأعلمِهِم…).

• ● إلى أن يقول في صفحة 545: (فقال النصرانيُّ: إني أسألكَ – أصلحكَ اللهُ – قال: سلْ،
قال: أخبرني عن كتاب الله تعالى الذي أُنزلَ على مُحمَّدٍ ونطَقَ به، ثمَّ وصَفَهُ بما وصَفَهُ به، فقال: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرَق كُلّ أمْرٍ حكيم} ما تفسيرها في الباطن؟

فقال: أمّا “حم” فهو ُحمّدٌ “صلَّى اللهُ عليه وآله” وهُو في كتاب هُود الذي أُنزلَ عليه وهُو مَنقوصُ الحُروف، وأمَّا “الكتابُ المُبين” فهو #أميرُالمُؤمنين #عليٌّ، وأمّا الّليلةُ #ففاطمة..).
• ● قوله: {فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ} هذهِ الّليلةُ ترتبطُ بكُلّ أمرٍ.. وكُلُّ أمرٍ يَرتبطُ بها، إنّها إشارةٌ إلى #قيمومتها..

فالقيّمُ هُو الذي يَرتبطُ بهِ كُلُّ أمرٍ وهُو الذي له شأنٌ بكُلّ أمرٍ.. هذا هو القيّمُ على الشيء الذي يكونُ مُحيطاً بتفاصيله ومُشرفاً على شُؤونه.. وتلكَ عناوينُ ورموز.. إنّها إشاراتٌ إلى معانٍ عميقةٍ.

• سُورةُ الدُخانُ تتحدّثُ عن التواصل فيما بين ُحمّدٍ #وعليٍّ #وفاطمة.. #ففاطمةُ #هي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ ُحمّد، #وهي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ #عليٍّ.. والأمرُ مع الأئمةِ الباقين إلى زماننا هذا.. وحيثما يستمرُّ الزمان.
ولِذا فليلةُ القدْر هي ليلةُ #فاطمة وهي ليلةُ #الحُجّةِ بن الحسن في زماننا هذا..


• ● إنّها ُمّ أبيها “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليها” وهذا الوصفُ لا يُسلَبُ منها.. فأبوها هُو أبوها، فلا يُمكن أن يكونَ في حالةٍ مِن الحالات ما هو بأبوها.. وهو الذي وصفها بهذا الوصف.. فهذا وصْفٌ ثابتٌ لها، إنّها أُمّ أبيها،

وهي ُمّ الأئمة فأنوارُ الأئمةِ زهرتْ مِن ذاتها، فهي #الزهراء التي زهرت من ذاتها أنوار الأئمة.. هذه أوصافها وأسماؤها الحُسنى.

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
سُورةُ الدُخانُ و التواصل فيما بين النبي #محمدٍ والامام #عليٍّ والسيدة #فاطمة صلى الله عليهم - ✧
---------------------
--------------------------


• جاء في سُورة الدخان: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ* أمراً مِن عندنا إنّا كُنّا مُرسلين}.
• الآياتُ في أجواء ليلة القدْر، والمضامينُ ترتبطُ بسُورة القدْر.. الّليلةُ المُباركة عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة في القرآن مِثلما ليلةُ القدْر عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة.
• وقفة عند مقطع من حديثِ إمامنا الكاظم “عليه السلام” في [الكافي الشريف: ج1] صفحة 544 – باب مولد أبي الحسن موسى بن جعفر “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه”.. جاء في بدايةِ الحديث:
• (بسندهِ عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم قال: كنتُ عند #أبي الحسن مُوسى “الإمام الكاظم عليه السلام” إذْ أتاهُ رجلٌ نصرانيٌّ ونَحنُ معه بالعريض – وهي منطقةٌ في الحجاز – فقال لهُ النصراني: أتيتكَ مِن بلدٍ بعيدٍ وسَفَرٍ شاقٍّ وسألتُ ربّي مُنذ ثلاثين سِنة أن يُرشدني إلى خير الأديان وإلى خير العباد وأعلمِهِم…).

• ● إلى أن يقول في صفحة 545: (فقال النصرانيُّ: إني أسألكَ – أصلحكَ اللهُ – قال: سلْ،
قال: أخبرني عن كتاب الله تعالى الذي أُنزلَ على مُحمَّدٍ ونطَقَ به، ثمَّ وصَفَهُ بما وصَفَهُ به، فقال: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرَق كُلّ أمْرٍ حكيم} ما تفسيرها في الباطن؟

فقال: أمّا “حم” فهو ُحمّدٌ “صلَّى اللهُ عليه وآله” وهُو في كتاب هُود الذي أُنزلَ عليه وهُو مَنقوصُ الحُروف، وأمَّا “الكتابُ المُبين” فهو #أميرُالمُؤمنين #عليٌّ، وأمّا الّليلةُ #ففاطمة..).
• ● قوله: {فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ} هذهِ الّليلةُ ترتبطُ بكُلّ أمرٍ.. وكُلُّ أمرٍ يَرتبطُ بها، إنّها إشارةٌ إلى #قيمومتها..

فالقيّمُ هُو الذي يَرتبطُ بهِ كُلُّ أمرٍ وهُو الذي له شأنٌ بكُلّ أمرٍ.. هذا هو القيّمُ على الشيء الذي يكونُ مُحيطاً بتفاصيله ومُشرفاً على شُؤونه.. وتلكَ عناوينُ ورموز.. إنّها إشاراتٌ إلى معانٍ عميقةٍ.

• سُورةُ الدُخانُ تتحدّثُ عن التواصل فيما بين ُحمّدٍ #وعليٍّ #وفاطمة.. #ففاطمةُ #هي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ ُحمّد، #وهي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ #عليٍّ.. والأمرُ مع الأئمةِ الباقين إلى زماننا هذا.. وحيثما يستمرُّ الزمان.
ولِذا فليلةُ القدْر هي ليلةُ #فاطمة وهي ليلةُ #الحُجّةِ بن الحسن في زماننا هذا..


• ● إنّها ُمّ أبيها “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليها” وهذا الوصفُ لا يُسلَبُ منها.. فأبوها هُو أبوها، فلا يُمكن أن يكونَ في حالةٍ مِن الحالات ما هو بأبوها.. وهو الذي وصفها بهذا الوصف.. فهذا وصْفٌ ثابتٌ لها، إنّها أُمّ أبيها،

وهي ُمّ الأئمة فأنوارُ الأئمةِ زهرتْ مِن ذاتها، فهي #الزهراء التي زهرت من ذاتها أنوار الأئمة.. هذه أوصافها وأسماؤها الحُسنى.

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
||سُورةُ الدُخانُ و التواصل فيما بين النبي #محمدٍ والامام #عليٍّ والسيدة #فاطمة "صلى الله عليهم وسلم"||

--------------------------------------------

• جاء في سُورة الدخان: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ* أمراً مِن عندنا إنّا كُنّا مُرسلين}.

الآياتُ في أجواء ليلة القدْر، والمضامينُ ترتبطُ بسُورة القدْر.. الّليلةُ المُباركة عُنوانٌ مِن عناوين السيدة #فاطمة"صَلَّى الله عليهاوآلها" في القرآن مِثلما ليلةُ القدْر عُنوانٌ مِن عناوين السيدة #فاطمة"صَلَّى الله عليهاوآلها" .

• وقفة عند مقطع من حديثِ إمامنا الكاظم “عليه السلام” في [الكافي الشريف: ج1] صفحة 544 – باب مولد أبي الحسن موسى بن جعفر “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه”..
جاء في بدايةِ الحديث:
• (بسندهِ عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم قال:
كنتُ عند أبي الحسن مُوسى “الإمام الكاظم عليه السلام” إذْ أتاهُ رجلٌ نصرانيٌّ ونَحنُ معه بالعريض – وهي منطقةٌ في الحجاز –
فقال لهُ النصراني: أتيتكَ مِن بلدٍ بعيدٍ وسَفَرٍ شاقٍّ وسألتُ ربّي مُنذ ثلاثين سِنة أن يُرشدني إلى خير الأديان وإلى خير العباد وأعلمِهِم…).

• ● إلى أن يقول في صفحة 545: (فقال النصرانيُّ: إني أسألكَ – أصلحكَ اللهُ – قال: سلْ،
قال: أخبرني عن كتاب الله تعالى الذي أُنزلَ على مُحمَّدٍ ونطَقَ به، ثمَّ وصَفَهُ بما وصَفَهُ به، فقال: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرَق كُلّ أمْرٍ حكيم} ما تفسيرها في الباطن؟

فقال: أمّا “حم” فهو ُحمّدٌ “صلَّى اللهُ عليه وآله” وهُو في كتاب هُود الذي أُنزلَ عليه وهُو مَنقوصُ الحُروف،
وأمَّا “الكتابُ المُبين” فهو #أميرُالمُؤمنين عليٌّ، وأمّا #الّليلةُ #ففاطمة..).

• ● قوله: {فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ} هذهِ الّليلةُ ترتبطُ بكُلّ أمرٍ.. وكُلُّ أمرٍ يَرتبطُ بها، إنّها إشارةٌ إلى #قيمومتها.. فالقيّمُ هُو الذي يَرتبطُ بهِ كُلُّ أمرٍ وهُو الذي له شأنٌ بكُلّ أمرٍ..
هذا هو القيّمُ على الشيء الذي يكونُ مُحيطاً بتفاصيله ومُشرفاً على شُؤونه.. وتلكَ عناوينُ ورموز.. إنّها إشاراتٌ إلى معانٍ عميقةٍ.

• سُورةُ الدُخانُ تتحدّثُ عن التواصل فيما بين مُحمّدٍ وعليٍّ وفاطمة.. فالسيدة #فاطمةُ هي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ مُحمّد،
#وهي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ عليٍّ.. والأمرُ مع الأئمةِ الباقين إلى زماننا هذا.. وحيثما يستمرُّ الزمان.
ولِذا فليلةُ القدْر هي ليلةُ #فاطمة وهي ليلةُ الحُجّةِ بن الحسن في زماننا هذا..

• ● إنّها أُمّ أبيها “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليها” وهذا الوصفُ لا يُسلَبُ منها.. فأبوها هُو أبوها، فلا يُمكن أن يكونَ في حالةٍ مِن الحالات ما هو بأبوها.. وهو الذي وصفها بهذا الوصف.. فهذا وصْفٌ ثابتٌ لها، إنّها أُمّ أبيها،
#وهي أُمّ الأئمة فأنوارُ الأئمةِ زهرتْ مِن ذاتها، فهي الزهراء التي زهرت من ذاتها أنوار الأئمة.. هذه أوصافها وأسماؤها الحُسنى.

#يا_سر_الله
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
||سُورةُ الدُخانُ و التواصل فيما بين النبي #محمدٍ والامام #عليٍّ والسيدة #فاطمة "صلى الله عليهم وسلم"||

--------------------------------------------

• جاء في سُورة الدخان: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ* أمراً مِن عندنا إنّا كُنّا مُرسلين}.

الآياتُ في أجواء ليلة القدْر، والمضامينُ ترتبطُ بسُورة القدْر.. الّليلةُ المُباركة عُنوانٌ مِن عناوين السيدة #فاطمة"صَلَّى الله عليهاوآلها" في القرآن مِثلما ليلةُ القدْر عُنوانٌ مِن عناوين السيدة #فاطمة"صَلَّى الله عليهاوآلها" .

• وقفة عند مقطع من حديثِ إمامنا الكاظم “عليه السلام” في [الكافي الشريف: ج1] صفحة 544 – باب مولد أبي الحسن موسى بن جعفر “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه”..
جاء في بدايةِ الحديث:
• (بسندهِ عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم قال:
كنتُ عند أبي الحسن مُوسى “الإمام الكاظم عليه السلام” إذْ أتاهُ رجلٌ نصرانيٌّ ونَحنُ معه بالعريض – وهي منطقةٌ في الحجاز –
فقال لهُ النصراني: أتيتكَ مِن بلدٍ بعيدٍ وسَفَرٍ شاقٍّ وسألتُ ربّي مُنذ ثلاثين سِنة أن يُرشدني إلى خير الأديان وإلى خير العباد وأعلمِهِم…).

• ● إلى أن يقول في صفحة 545: (فقال النصرانيُّ: إني أسألكَ – أصلحكَ اللهُ – قال: سلْ،
قال: أخبرني عن كتاب الله تعالى الذي أُنزلَ على مُحمَّدٍ ونطَقَ به، ثمَّ وصَفَهُ بما وصَفَهُ به، فقال: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرَق كُلّ أمْرٍ حكيم} ما تفسيرها في الباطن؟

فقال: أمّا “حم” فهو ُحمّدٌ “صلَّى اللهُ عليه وآله” وهُو في كتاب هُود الذي أُنزلَ عليه وهُو مَنقوصُ الحُروف،
وأمَّا “الكتابُ المُبين” فهو #أميرُالمُؤمنين عليٌّ، وأمّا #الّليلةُ #ففاطمة..).

• ● قوله: {فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ} هذهِ الّليلةُ ترتبطُ بكُلّ أمرٍ.. وكُلُّ أمرٍ يَرتبطُ بها، إنّها إشارةٌ إلى #قيمومتها.. فالقيّمُ هُو الذي يَرتبطُ بهِ كُلُّ أمرٍ وهُو الذي له شأنٌ بكُلّ أمرٍ..
هذا هو القيّمُ على الشيء الذي يكونُ مُحيطاً بتفاصيله ومُشرفاً على شُؤونه.. وتلكَ عناوينُ ورموز.. إنّها إشاراتٌ إلى معانٍ عميقةٍ.

• سُورةُ الدُخانُ تتحدّثُ عن التواصل فيما بين مُحمّدٍ وعليٍّ وفاطمة.. فالسيدة #فاطمةُ هي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ مُحمّد،
#وهي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ عليٍّ.. والأمرُ مع الأئمةِ الباقين إلى زماننا هذا.. وحيثما يستمرُّ الزمان.
ولِذا فليلةُ القدْر هي ليلةُ #فاطمة وهي ليلةُ الحُجّةِ بن الحسن في زماننا هذا..

• ● إنّها أُمّ أبيها “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليها” وهذا الوصفُ لا يُسلَبُ منها.. فأبوها هُو أبوها، فلا يُمكن أن يكونَ في حالةٍ مِن الحالات ما هو بأبوها.. وهو الذي وصفها بهذا الوصف.. فهذا وصْفٌ ثابتٌ لها، إنّها أُمّ أبيها،
#وهي أُمّ الأئمة فأنوارُ الأئمةِ زهرتْ مِن ذاتها، فهي الزهراء التي زهرت من ذاتها أنوار الأئمة.. هذه أوصافها وأسماؤها الحُسنى.

#يا_سر_الله
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
سُورةُ الدُخانُ و التواصل فيما بين النبي #محمدٍ والامام #عليٍّ والسيدة #فاطمة صلى الله عليهم - ✧
---------------------
--------------------------


• جاء في سُورة الدخان: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ* أمراً مِن عندنا إنّا كُنّا مُرسلين}.
• الآياتُ في أجواء ليلة القدْر، والمضامينُ ترتبطُ بسُورة القدْر.. الّليلةُ المُباركة عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة في القرآن مِثلما ليلةُ القدْر عُنوانٌ مِن عناوين #فاطمة.
• وقفة عند مقطع من حديثِ إمامنا الكاظم “عليه السلام” في [الكافي الشريف: ج1] صفحة 544 – باب مولد أبي الحسن موسى بن جعفر “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه”.. جاء في بدايةِ الحديث:
• (بسندهِ عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم قال: كنتُ عند #أبي الحسن مُوسى “الإمام الكاظم عليه السلام” إذْ أتاهُ رجلٌ نصرانيٌّ ونَحنُ معه بالعريض – وهي منطقةٌ في الحجاز – فقال لهُ النصراني: أتيتكَ مِن بلدٍ بعيدٍ وسَفَرٍ شاقٍّ وسألتُ ربّي مُنذ ثلاثين سِنة أن يُرشدني إلى خير الأديان وإلى خير العباد وأعلمِهِم…).

• ● إلى أن يقول في صفحة 545: (فقال النصرانيُّ: إني أسألكَ – أصلحكَ اللهُ – قال: سلْ،
قال: أخبرني عن كتاب الله تعالى الذي أُنزلَ على مُحمَّدٍ ونطَقَ به، ثمَّ وصَفَهُ بما وصَفَهُ به، فقال: {حم* والكتاب المُبين* إنّا أنزلناهُ في ليلةٍ مُباركةٍ إنّا كُنّا مُنذرين* فيها يُفرَق كُلّ أمْرٍ حكيم} ما تفسيرها في الباطن؟

فقال: أمّا “حم” فهو ُحمّدٌ “صلَّى اللهُ عليه وآله” وهُو في كتاب هُود الذي أُنزلَ عليه وهُو مَنقوصُ الحُروف، وأمَّا “الكتابُ المُبين” فهو #أميرُالمُؤمنين #عليٌّ، وأمّا الّليلةُ #ففاطمة..).
• ● قوله: {فيها يُفرقُ كُلُّ أمْرٍ حكيمٍ} هذهِ الّليلةُ ترتبطُ بكُلّ أمرٍ.. وكُلُّ أمرٍ يَرتبطُ بها، إنّها إشارةٌ إلى #قيمومتها..

فالقيّمُ هُو الذي يَرتبطُ بهِ كُلُّ أمرٍ وهُو الذي له شأنٌ بكُلّ أمرٍ.. هذا هو القيّمُ على الشيء الذي يكونُ مُحيطاً بتفاصيله ومُشرفاً على شُؤونه.. وتلكَ عناوينُ ورموز.. إنّها إشاراتٌ إلى معانٍ عميقةٍ.

• سُورةُ الدُخانُ تتحدّثُ عن التواصل فيما بين ُحمّدٍ #وعليٍّ #وفاطمة.. #ففاطمةُ #هي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ ُحمّد، #وهي الّليلةُ المُباركةُ في مَحضرِ #عليٍّ.. والأمرُ مع الأئمةِ الباقين إلى زماننا هذا.. وحيثما يستمرُّ الزمان.
ولِذا فليلةُ القدْر هي ليلةُ #فاطمة وهي ليلةُ #الحُجّةِ بن الحسن في زماننا هذا..


• ● إنّها ُمّ أبيها “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليها” وهذا الوصفُ لا يُسلَبُ منها.. فأبوها هُو أبوها، فلا يُمكن أن يكونَ في حالةٍ مِن الحالات ما هو بأبوها.. وهو الذي وصفها بهذا الوصف.. فهذا وصْفٌ ثابتٌ لها، إنّها أُمّ أبيها،

وهي ُمّ الأئمة فأنوارُ الأئمةِ زهرتْ مِن ذاتها، فهي #الزهراء التي زهرت من ذاتها أنوار الأئمة.. هذه أوصافها وأسماؤها الحُسنى.

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور