«#اللهمّ إنّك الخَلَفُ من جميع خَلقِك، وليس في خلقِكَ خَلَفٌ مثلُكَ ، #إلهِي من أحسنَ فبرحمتكَ ، ومن أساء فبخطيئته ، فلا الذي أحسنَ استغنى عن رَدفك ومعونتك ، ولا الذي أساء استبدل بك وخرج من قدرتك ،
#الهي بك عرفتك، وبك اهتديتُ الى أمرك ، ولو لا أنتَ لم أدرِ ما أنتَ ، فيا من هو هكذا ولا هكذا غيره #صلّ على محمد وآل محمد، وارزقني الإخلاص في عملي والسعة في رزقي ،
#اللهمّ اجعل خير عملي آخره، وخير عملي خواتمه، وخير أيّامي يوم ألقاك ، إلهي أطعتك ولك المنّة عليَّ في أحبّ الأشياء اليك : الإيمان بك والتصديق برسولك، ولم أعصك في أبغض الأشياء اليك: الشرك بك والتكذيب برسولك ، #فاغفر لي ما بينهما يا أرحم الراحمين »
«#اللهمّ إنّك الخَلَفُ من جميع خَلقِك، وليس في خلقِكَ خَلَفٌ مثلُكَ ، #إلهِي من أحسنَ فبرحمتكَ ، ومن أساء فبخطيئته ، فلا الذي أحسنَ استغنى عن رَدفك ومعونتك ، ولا الذي أساء استبدل بك وخرج من قدرتك ،
#الهي بك عرفتك، وبك اهتديتُ الى أمرك ، ولو لا أنتَ لم أدرِ ما أنتَ ، فيا من هو هكذا ولا هكذا غيره #صلّ على محمد وآل محمد، وارزقني الإخلاص في عملي والسعة في رزقي ،
#اللهمّ اجعل خير عملي آخره، وخير عملي خواتمه، وخير أيّامي يوم ألقاك ، إلهي أطعتك ولك المنّة عليَّ في أحبّ الأشياء اليك : الإيمان بك والتصديق برسولك، ولم أعصك في أبغض الأشياء اليك: الشرك بك والتكذيب برسولك ، #فاغفر لي ما بينهما يا أرحم الراحمين »
هذه #القضية وردت في الكثير من #المصادر وكثيراً ما نتناولها ونتحدث بها على ما هي عليه من دون التثبت او الفهم #الصحيح والمناسب لمقام #العصمة وشأنها ونذكر ألان الرواية من مصدرين:
📕جاء في كتاب #كشف الغمة عن ابي عبد الله عليه السلام قال: #البكاؤون خمسة:-