#الحديث_الرابع:
في أن النبي أسر إليها أنها أول أهل بيته لحوقا به.
هذا كان عند وفاته (صلى الله عليه وآله وسلم)، فإنه دعاها فسارها
#فبكت،
ثم دعاها فسارها فضحكت [في بعض الألفاظ: فشق ذلك على
عائشة أن يكون سارها دونها] فلما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حلفتها
عائشة أن تخبرها، فقالت: سارني رسول الله أو سارني النبي،
فأخبرني أنه يقبض في وجعه هذا فبكيت، ثم سارني فأخبرني أني
أول أهل بيته أتبعه فضحكت.
هذا
الحديث في:
#الصحيحين،
وعند الترمذي والحاكم،
وغيرهما (١).
📔كتاب مظلومية السيدة الزهراء"صلى الله عليها وآلها" ؛ السيد علي الميلاني :ص14
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم #اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور