#مصادر_حرق_دار_السيدة_الزهراء (صلى الله عليهاوآلها)
#من_كتب_المخالفين📔--------------------------
1⃣ ـ الامامة والسياسة / باسناده عن عبد الرحمن الانصاري:
(… وأنّ
#أبابكر تفقّد قوماً تخلفوا عن بيعته عند
#علي كرّم الله وجهه،
فبعث اليهم
#عمر فجاء فناداهم وهم في دار عليّ، فأبوا أن يخرجوا،
فدعا
#بالحطب،
#وقال: والذي نفس عمر بيده، لتخرجنّ أو (
#لأحرقنّها) على من فيها !!.
#فقيل له:
#ياأباحفص ! إنّ
#فيها #فاطمة؟!
#فقال :
#وإن !!…)
📔رواه ابن قتيبة الدينوري في الامامة والسياسة 1/ 3 .
--------------------------
2⃣ ـ المختصر في أخبار البشر :
(…فأقبل
#عمر بشيء من
#نار على أن
#يضرم #الدار،
#فلقيته #فاطمة رضي الله عنها،
وقالت: إلى أين
#يابن الخطاب،
#أجئت (
#لتحرق دارنا)!!
#قال :
#نعم، أو تدخلوا فيما دخلت به الأمة!!)
📔أورده أبو الفداء إسماعيل في المختصر في أخبار البشر 1/156.
----------------------------------
3⃣ ـ تاريخ الأمم والملوك :
(…عن زياد بن كليب،
قال : أتى
#عمر بن
الخطاب #منزل #عليّ وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين
فقال:
#والله #لأحرقنّ عليكم، أو لتخرجنّ الى البيعة!...)
📔رواه ابن جرير الطبري في تاريخه 3/198 مصنف كتاب المحاسن وأنفاس الجواهر.
------------------------------------
4⃣ ـ أنساب الاشراف/
باسناده عن سليمان التميمي، وعن ابن عون:
(... إنّ أبا بكر أرسل إلى
#علي يريد بيعته،
#فلم يبايع،
فجاء
#عمر ومعه
#فتيلة،
فتلقّته
#فاطمة على الباب.
فقالت
#فاطمة:
#يابن الخطاب !
#أتراك (
#محرقاً عليّ بابي)؟
#قال :
#نعم، وذلك أقوى ممّا جاء به أبوك ..)
📔رواه البلاذري في أنساب الاشراف 1/ 586 ج 1184 دار المعارف.
-----------،-------،،،،،----------------
5⃣ ـ
#الملل والنحل عن النظّام أنّه قال :
( وكان عمر يصيح:
#أحرقوا دارها بمن فيها!! وما كان في الدار غير علي،
#وفاطمة والحسن والحسين)
📔أورده الشهرستاني في الملل والنحل : 1 / 56.
----------،،،،----------،------------،-------،،------
#وايضــــــــــاً ....
6⃣ـ العقد الفريد / ج5/ 12 طبع مكتبة الرياض الحديثة.
7⃣ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد / ج1 / 134.
8⃣ـ كنز العمال / المتقي الهندي / ج5/651.
9⃣ـ اعلام النساء/ عمر رضا كحالة /ج4/114.
#ومما يؤيد ما سبق
#اعتراف #أبي_بكر #وإقراره بل وتظاهره بالندم على
#كشفه لـ
#بيت السيدة
#الزهراء (صلى الله عليها وآلها).
📔فقد ذكر الذهبي في (
#ميزان الاعتدال)
عن العقيلي حديثاً مسنداً ـ
قد اعترف هو
#بصحته ـ عن عبد الرحمن بن عوف،
قال :
دخلت على
#أبي بكر أعوده فاستوى جالساً،
فقلت: أصبحت بحمد الله بارئاً ـ
الى أن
#قال ـ : ما أرى بك بأساً والحمد لله، فلا تأس على الدنيا ـ
الى أن قال ـ
#فقال #ابوبكر: إنّي لا آسي على شيء إلا على ثلاث
#وددت #أني #لم #أفعلهن:
#وددت اني
#لم #اكشف #بيت #فاطمة (صلى الله عليها وآلها)،