حين أكتشفتُك
لم يكن قصدي أكتشافُك
فأنا الذي مَا كنتُ ضد الحُب يومًا،
أو معه
أنا مؤمنٌ أن الفصول الأربعة
ستظل دومًا أربعة
وبأن شمسًا واحدة
وبأن بدرًا واحدًا
لكنني حين أكتشفتك
كِل الأمور تغيرت
فأضفتَ بدرًا ثانيًا
وأضفتَ شمسًا ثانية
وأضفتَ فصلًا خامسً
مَا أروعه