إتـزان.

تتأقلم ولكِنك لا تنسى ماحدث.

‏"عشت حياتي كلها في ربكة اللحظة التي بين نهاية القصيدة وتأخر التصفيق."

‏والفكرة المريحة لديّ أن قلبي لا يضرّ أحدًا، أمشي في مناكب الأرض مُحسنًا ولو لم ألقَ إحسانًا، فإني أنتظر العوض مِن الله، ولا أطلب شيئًا مِن سواه.

في نص الرحلة قررت ترك الأشرعة
لا السفينة تهمني
ولا الرياح تخيفني
ولا عاد هي فارقة

‏"ينمو حسك الفني، بقدر ما تحترم الأذهان الشاردة."

من المؤسف أننا غارقين بعمق أفكارنا.

‏"و يكفيني أنني كنت و لازلت دائمًا بـ وَجه واحد وشعور واحد وقلب صادق يداري مُحيطه بكُل ما فيه ولا يخذلهم".

النضّج الكامِل حينما يدركُ أنه مِن المُمكن أن يحبّ الأشخاص أو الأشياءَ في هذا العالم دونَ أن يمتلكها .

‏خرجت بفائدة وحيدة من الأيام الماضية، أن لا أفعل أي شيئ لا يشبهني مهما بدَا مغريًا

جمعتِ لطافةً وجمال وجهٍ
‏ فلا أدري.. بأيِّهما أهيمُ

‏" لا يُشرق الصبحُ إلا من تبسّمها
‏للناس صبحٌ وصبحي وجهُها الزاهي"

‏من كثرة ما مشيت على أطراف أصابعي من أجل راحة الآخرين نسيت أنَّ لي قدمين كاملتين.

‏"يلوح لي الاستسلام، كوسادة ريش مريحة، أنا الذي عشتُ العمر متصلبًا يضنيني التعب."

مكتوب على قبر قديم عبارة تقول:
‏كما أنت الآن كنت أنا
‏وكما أنا الآن ستكون أنت.

‏إنها لهدية عظيمة أن تكون قادرًا على تحمل الوحدة والاستمتاع بها.