﴿..وَيَومَئِذٍ يَفرَحُ المُؤمِنونَ بِنَصرِ اللَّهِ..﴾
قد يؤخر الله الفرج حتى تنقطع الأسباب، وتنغلق الأبواب، ليمتحن القلوب للتقوى؛ فتخلص السرائر من الركون لشيء من الخلق، وتتعلق الضمائر برب الخلق وحده .. ثم ينصرهم نصرًا عزيزًا
•القارئ: راشد الحليبةالتلاوة كاملة