جهادك مع القرآن، تكرارك للآية حتى جفَّ حلقك وبح َّصوتك،تضرُّعك بأن يفتح عليك، دمعاتك سكبتها على آية، اعتكافك على مصحفك، لا يذهب هباءًا {ومَا كانَ ربُّكَ نَسيًّا}
لايضيع مثقال ذرة .
حتى لو لم تُتقن الحفظ، فمصاحبتك للقرآن تجعلك من أهل الله وخاصَّته
العمر يمضي ، والأيام تُطوَى