كم جاء غيركَ في غيابِك عاشقًا والقلبُ غيرَكَ لحظةً لم يعشَقِ إني أريدكَ والذي خَلَقَ السَّما وكأنّ غيرَكَ.. ربُّنا لم يَخلقِ في القلبِ شيءٌ لا يُقالُ بأحرُفٍ سينالُ من قلبي الصغير إذا بَقي كيف السبيل إلى اللقاء فأشتفي وأبوح بالعينينِ بالحبّ النَّقي
أوَ نَلتقِي بعد الوفاءِ كأننا غرباءُ لمّ نحفظ عهوداً بيننَا؟ يامَن وهبتُكِ كُل شيء إنَني مازلتُ بالعهِد المُقَدسِ مؤمِناً فإذا أنتهت أيامُنا .. فَتذكّر أنّ الّذي يهواك في الدُنيا أنا