يبدأ التكبير المطلق بغروب شمس اليوم، وهو التكبير الذي لا يتقيد بوقت،
فأحيوا السنة، و أكثروا من التكبيرات وضاعفوا ذكركم لله، ولا تفتروا وتذكّروا أنها أحبّ الأيام إلى الله، وأنها أيّامٌ معدودات، وأن العمل الصّالح أحب إليه فيها، فكن كما يحبّ واطمح لنيل رضاه، فما بعد رضاه إلا الجنة.