علِم الله ضعْفنا؛
إلى الحدّ الذي لم يكلفنا فيه عند الكرب سوىٰ أن نبذُل ما بوسعنا أن نفعله مع الدُّعاء .. أما أن نفكّر كيف يأتي الفرج ؟ وعلى أي صورة ؟ ومتى الوقت المناسب له؛فهذا ليس من شأنِنا لأن عقولنا تقصر دونه !
- قل ؛ ياربِّ حاجتي ..ثُم اتركها تأتي سماوية.