🖤🥀🖤🥀🖤🥀🖤🥀🖤🖤🥀🖤🥀🖤🖤4⃣8⃣6⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_storyوحطت يدها على فمها " تتثائب "
كاسيلدا بحنان: يبدوا أنك تعبه صغيرتي , ترغبين بالنوم ؟
إيلينا حست من كلام كاسيلدا وطريقة كلامها وكأنها اكثر من خادمة هنا .. كانت تعاملها وكأن إيلينا بنتها وهالشيء آثار عاطفة ايلينا كثير ، احتضنتها
كاسيلدا بتأثر شدت عليها: لم اتمالك نفسي عندما علمت بقدومكما هنا ، وحزنت إنك لن تتذكري شيئا ولكن من رؤيتك وتعاملك كأنني ارى إيلينا حقا .
إيلينا : وكيف بدت إيلينا؟
كاسيلدا بحب: كما أنتي تماما لم تتغيري كثيرا ، دافئة كـ اشعة الشمس ، سهلة التعامل لطيفه وبسيطة كثيرا .
إيلينا ابتسمت وهي تسمع رأيها عنها ألي فجأة صارت تقارن بينها وبين وفاء وعمها .
-
ادوارد: اعلم إنك هنا لقضاء شهر العسل ، لن أكن متطفل .. لكنك لن تمانع إن جلست مع ابنتي لقضاء بعض من الوقت .
ماكسيمو: تعلم إنني لن ولم افعل هذا ، فأنا أقدرك كثيرا .. بالاخص بعدما فعلته من اجلي واجل إيلينا .
إدوارد: لن تمانع إن اقمت زفاف لكما ماكسيمو ، كانت تلك امنيتي .
ماكسيمو: ستسر إيلينا كثيرا .
صعد فوق عند غرفتها .
كاسيلدا قامت: يحتاجان المحبوبان لقضاء بعض من الوقت ، المعذرة .
فهد سكر الباب وراها وقفله : تعرفين إن ذي كانت امنيتي وكنتي ترفضين اني أدخل غرفتك عشان مشاعر الدون .
إيلينا: كنت شديدة لهدرجة !
فهد: وللان .. ذي طبيعتك ، وأنتي اعقل مني على فكرة .
إيلينا شلحت حجابها : معترف يعني ؟
ماكسيمو شلح جاكيته: معترف بتميزك كثير وهذا سبب إعجابي وحبي لك .
ايلينا تحرر شعرها وتنفشه من ضغط الحجاب ، قامت عند التسريحة: أحس أني بمكان شعبي اسباني بنفس الوقت راقي شوف التفاصيل هنا .
ماكسيمو جاء من وراها ونزل عبايتها من كتفها وناظرها بالمراية: كان اجمل ما في المكان هو وجودك هنا .
ايلينا بخجل تغير الموضوع: تمام بروح اغير ملابسي و..
ماكسيمو لفها له وباس جبينها وخدينها: اعشق خجلك رغم جرائتك في معضم الأحيان النادرة .
ايلينا تتهرب منه: بدخل التواليت .
ماكسيمو: أوك وأنا بروح عند غرفتي .
ايلينا: مافهمت ! مو بتنام هنا ؟
ماكسيمو: لا ما أقدر .
ايلينا: قصدك الدون ما يرضى ؟
ماكسيمو: لا ! أنتي رفضتي .
ايلينا: متى رفضت؟
ماكسيمو: قبل سنتين لما كنتي هنا .
ايلينا: انت تمزح صح ؟
ماكسيمو عند الباب يشاكسها: لا ! لزوم احترم قرارك ايلينتي .
ماخلاها تعلق إلا وهو طالع من الغرفة .
ايلينا وقفت وفمها مفتوح مصدومه من تصرفه ، لكنها أخذته كـ مزحه كعادته يحب يستفزها .. اتجهت لعند غرفة الملابس تناظر بالملابس وتتذكر انها شافتهم بالصور لفت نظرها فستان لونه أسود كان بالعلامة التجارية فيه واضح ما بعد تلبسه ، اختارته كـ أول ليلة تنام فيها هنا .
كان بأكمام حاير ماسك على الجسم ومن تحت فتحتين من الفخذ الأمامي ، فردت شعرها وهي تناظر بنفسها بالمراية بإعجاب " دوم ذوقي يفوز .. والأحلى من كذا اني مقاسي ما تغير ههههه يحق لي انبسط " مسكت جوالها وكلمت ماكسيمو لكنه مايرد .
انتظرت وقت اطول لكن ما جاء بلحظة ..
اندق الباب وباندفاع: من هنا ؟
كاسيلدا: انها انا صغيرتي .
إيلينا تنفست براحة وفتحت الباب ، كاسيلدا سحبت العربية داخل أول ما وقع عينها عليها بإعجاب: كم انتي ساحرة صغيرتي .. لم اعتقد إنك سترتدين هذا يوما .
ايلينا: ولما ؟كاسيلدا: حسنا إنه فستان اختاره لك فرانكو لترتديه لكنك لم تفعلي .
ايلينا عقدت حاجبها: من يكون فرانكو هذا !
كاسيلدا سحبت العربة لعند الجلسة: غدا ستعلمين من هو ، الدون أخبر الجميع بإنك قد عدتي .. بالواقع هو يخطط لحفل ضخم .
ايلينا ابتسمت بإمتنان: هذا لطف منه ، أين هو ماكسيمو ؟
كاسيلدا: طلب مني أن اعطيه ملابسه التي بالخزانة .
قبل لا تكمل كلامها دخل ماكسيمو وهو لابس ملابسه كـ حارس شخصي ، ببدلة رسمية بيضاء وجاكيت رسمي أسود وبنطلون أسود ، مسرح شعره بنفس الطريقة ألي كان يعتمدها وهو حارس شخصي .. كان مسرح لكن مرجع شعره لورئ وسماعة لا سلكي .
صارت تتفحصه من فوق لتحت بإعجاب لشكله .
ماكسيمو يناظرها بنفس نظراتها له وهو يشوف مفاتنها وجمالها
كاسيلدا ابتسمت بخجل: حسنا .. حان موعد النوم ، المعذرة
وطلعت
ماكسيمو وعينه مثبته عليها قفل الباب مرتين .
ايلينا بإبتسامة: وليه قفلتين ؟
ماكسيمو بنظرات اربكتها: للاحتياط .
إيلينا: صدقت .🖤@Real1_story🥀🖤🖤🥀🖤🥀🖤🥀🖤🖤🥀🖤🥀🖤