ـ ڪَيف حالك و أنتَ فِي المُنتصف؟
تُرِيد الشّي ولاَ تُريده و بَعد كُل هَاذا لا تزال مُتردد
ترُيد الأقتِراب و أنت لاَ تزال تبتعد فـ لِما كل هاذا التناقض؟ تخافُ مِن طُول الطّرِيق و تعَارِيجها و تكتفي بالنّـظر من بعيد في مكانك
لاَ تقلق فـَ أنا أعرف أنه بعض الخَوف المُؤقت فَـ لا شيء مُخيف بِقدر خَوفك بذاته .