#رسائل_إليها 22(parody
نهايه فصل مظلم تنتهي معه معالم الكبرياء وبعضا من أعراض النرجسيه المُرة(بقت مرة يخوانا)، وبدايه لانفجار كون آخر من ذات الكويكب وكأن الشمس أشرقت من داخل قلبينا من جديد-فترة ترميم-.
_وكأن أحدهم قد وُلد في ثوب تمنى أن يولد فيه.
_الوضع يشابه العودة لأحضان الوطن الوسيع حيث المنشأ والمنبت وأحيانا المصب، صدق القائل" ما الحب إلا لمن ترك أثرا طيبا مع حسن الخاطر".(م ضروري يكون زول قالها المهم انا هسي قلتها(:
على المرء أحيانا الالتفات إلى الوراء فربما نسى ليو حاجه سمحه وهو م جايب خبر.
ليس ضعفا ولا قله حيله بل حبا ووفاءا أن تعود إلى ديارك لحضن نشأتك، ولتسقي حديقتك التي تركت.