في مواقع التواصل الإجتماعي إن أردت اكتشاف الشخصيات فَعَليكَ بمراقبة التعليقات لا المنشورات، لأن ثقافة الرد هي معيار العقل والشخص، عكس المنشورات فاكثرها نسخ !
”كم هي الأحلامُ التي سلبتها مني الحياةُ كثيرةٌ! كان عندي تِلَالٌ من الأحلام كل ليلة أُسَافِرُ إليها في خيالي أتفقدها.. وأقول؛ غداً أكبر وتصبح أحلامي حقيقة كُنت أظن أنني بمجرد أن أكبر ستتحقق أحلامِي ما كُنت أدري أنها تحتاجُ جُهداً وصَبراً، ومـا كُنتُ أعـرفُ أنَّ بَـعـضُ الأحلَام لَـم تُكتَـب لَنَا أَبَـدًا🥀.“
ليتني أجيد إعراب الناس كما أعرب حروف العربية، فلا أرفع إلّا العظيم ولا أضم إلّا الصديق ، أميز صحيح البشر من الذي في نفسه علة فأحذفه من جملة الإخوان فلا محل له من الحياة ، لو أنني أعربتهم ما أصبحت مضافةً إلى سنين من الآلام ، ولعرفت من أجاد النصب على مشاعرنا تاركًا وراءهُ قلبًا مكسورًا يجر إليه الحزن جرًا ، ولكن الناس تأبى إلّا أن تكون مبنية للمجهول ، معطوفة على التوهم ، مستترة لا تقدير لها ، لتعذّر ظهور الحقيقة! ..