واللّٰهِ لولا الجنَّة، ورؤية اللّٰه ولقاء الرسول ﷺ
ما تحملت قلوبنا الدُّنيا، وَلا صَبرت على البلاء، ولتثقالَ الصَّدر مِن الهمِّ والكَبد، ولتفتَّت الرَّوح، وبَكت العيون كمدًا وقهرًا لولا أنَّ هناك جَنَّة عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ لتقطَّعت الأوصال