الحُبّ يخرج الإنسان من كل شيء ولايبقي له شيء، وطوبى لمن يعشق الحسين عليه السلام فيُخرِجَه من الدنيا ولايُبقي له آخره ويجرّده من كلّ معتقداته وحيثيّاته وكلّ دين مصطنع ويجعله مع الله وفي الله والى الله وهذه هي جنّة الذّات.
الحُبّ يخرج الإنسان من كل شيء ولايبقي له شيء، وطوبى لمن يعشق الحسين عليه السلام فيُخرِجَه من الدنيا ولايُبقي له آخره ويجرّده من كلّ معتقداته وحيثيّاته وكلّ دين مصطنع ويجعله مع الله وفي الله والى الله وهذه هي جنّة الذّات.
الحُبّ يخرج الإنسان من كل شيء ولايبقي له شيء، وطوبى لمن يعشق الحسين عليه السلام فيُخرِجَه من الدنيا ولايُبقي له آخره ويجرّده من كلّ معتقداته وحيثيّاته وكلّ دين مصطنع ويجعله مع الله وفي الله والى الله وهذه هي جنّة الذّات.
الحُبّ يخرج الإنسان من كل شيء ولايبقي له شيء، وطوبى لمن يعشق الحسين عليه السلام فيُخرِجَه من الدنيا ولايُبقي له آخره ويجرّده من كلّ معتقداته وحيثيّاته وكلّ دين مصطنع ويجعله مع الله وفي الله والى الله وهذه هي جنّة الذّات.