جبهات الإسناد وتضحياتها ترفع لها القبعة مهما كانت نتيجة المفاوضات اللبنانية النهائية..
وتذكروا.. لا يكون في ملك الله إلا ما أراد الله..
ودخول الحزب كجبهة إسناد مبني على قوله تعالى: "من عمل صالحاً فلنفسه"
هذه دعوةٌ ربانية موعودةٌ بالنصر بالنصِّ القرآني واللفظ الإلهي..
منصورةٌ بحزب الله أو بدونه.. بحماس أو بدونها.. بكل أطياف الأمة أو دونهم..
إنها منصورة بقومٍ يحبهم الله ويحبونه..
لذلك.. فإن النصر من الله.. كما يريد الله..
بوركت الجهود..
وتقبل الله الشهداء وشفا الله الجرحى
وثبَّتَ الله المجاهدين الصادقين في خطوط المواجهة في كل مكان.