ولله الحمد والفضل
هذه الرسالة ومثلها الكثير لاتزال تتوارد على حساباتنا، وإن كان هذا ينمّ عن شيء فهو عن الخير والعفة والحشمة التي في نساء مجتمعنا المبارك، وتمنينا لو كان بوسعنا أن نلبي جميع طلبات أخواتنا
ولكن حجم الطلبات أكبر من مقدورنا، لذا فنهيب بأهل الخير جميعاً أن يساندونا في هذا الثغر العظيم وينشروا هذه الفريضة الفضيلة بين نساءنا ويساهموا بمالهم كل بمقدوره ويحتسبوا الأجر في ذلك.
#مشروع_ابنة_الإسلام