رواية شبابية بعنوان (غرقت ولكن) كتبها بعض الأخوة، تحكي قصة شاب مؤمن يريد التقرب لله، لكنه انزلق عن الطريق لبعض المسالك غير السوية، وكاد أن يغرق لولا لطف صاحب الزمان واستاذه وزملاؤه في الحوزة.
رأيت من المناسب نشرها لما فيها من فوائد عقائدية ومعرفية مهمة.
💥ملاحظة اضافية من خادمكم محمد اياد💥
لاطالما تكلمت عن المتصوفة وافكارهم المنحرفة التي هتكت عقائدنا وعقول شبابنا العاطفية واخذتهم بالعاطفة وتزكية النفس التي هيه بالحقيقة تدنيسها بالرذائل
اعتذر على هلمفردة الي راح اكولها انا خادمكم واقل شخص بينكم
ولكن لو كان عندي سلطان لامرتكم بقراءة هذا الكتاب والتدقبق فيه جيدا ولاجرينا نقاشات ونقاشات لمساعدة بعضنا لاستيعاب الموضوع وتأمين عقيدتنا من خطر التصوف والعرفان المنحرف
لعن الله الصوفية وخط العرفان المنحرف واهل البيت بريئين من كل شخص يميل لهم
رجائا اقروا هلكتاب
ماعرف بشنو احلفكم
اذا كان لصاحب الزمان خاطر عدكم فأقروا هلكتاب
الي مايريد يقراه خل يكلي اقرالهياه ببصمة او اشرحله الكتاب بشكل مبسط
خادمكم محمد اياد