#جوانب_من_الحرب_الناعمة
موضوع أخلاقي بداء ينتشر للأسف بشكل واضح …!!
هروب "إختفاء" بنات ، وعمل سيناريو وقصة إنها إختطاف وبعد يومين بالكثير إسبوع ، ترجع المحروسة بعد وساطات و ملاحقة ، ويتضح إنها فقط كانت ( عاشقة ) …!!
أعتقد هذا الموضوع مش سياسي إطلاقاً ، أو له دخل من الوضع الإقتصادي .
-.هذا يبرهن أهمية تركيزنا على " الحرب الناعمة " و الغزو الفكري الممنهج ضد مجتمعنا المحافظ ، الذي يطلق علية ( المنفتحين ، المثقفين ) منغلق ، متخلف …!!
- يعود الدور الأغلب في ظهور هذة الحادثة الملعونة هو :
غياب الدور الرقابي للأسرة و القرب من البنت أو الولد المستهدف ، مراقبة ( الأصدقاء ، التحركات ، المدرسة ) …
- أيضا يعود على الدور التوعوي و المجتمعي ( خطباء ، عقال ، وجاهات ، ثقافيين ، ندوات )
- كذلك السبب الأخطر هو تدني دور " الإعلام " و إنحطاطة ، ظهور مسلسلات و قنوات أشبه ماتكون بالترويج للدعارة و الخسة ( مسلسلات عشق و غرام تركية و هندية و أيضا خليجية و عربية ) و بداء ظهور نشر كبير لسم جديد وهو " زنا المحارم " وهذا ماسيفتك بالأسرة من الداخل و ينهي مستقبلها تماما ، إذا ماحاربناها بالشكل الصحيح .
- الإنترنت و شبكة التواصل و التلفون ، وهذا هو العدو القريب " وهذا هو ما يتسوجب ضرورية المقاربة الدائمة له و تفتيشة من باب الحرص لا التقييد ، و أستغرب من عدم قيام اولياء الامور بمراقبة ومتابعة هواتف ابنائهم و بناتهم بين الحين و الأخر .…!!
( برامج تجعل الجنسين في خلوة متى ما أراد أي الطرفين ذلك ، وبسرية تامة و من وسط الغرفة حتى لو تم إغلاقها فليس طفلك ، طفلتك في مأمن )
- إنتشار المنفتحين و المنظمات المشبوهة و كثرة الإختلاط اللا واعي في المعاهد و الجامعات و المدارس و الكوفيهات و المنتزهات … الخ
- غلاء المهور أكبر و أوسخ ظاهرة يشتري بها ولي الأمر فساد بناتة مقابل غلاء مهزهن ، الإ من رحم ربي …!!
#الشرف_غالي
#المعركة_الأشد_خطورة