كل مقاتل دخل "غلاف غزة"، كانت كل خلية في جسده تؤمن بقدرته على هزيمة "إسرائيل".
نضجٌ اكتسبه الجسد على وقع الحروب والجولات والحصار والجوع، وعقيدة درسها واقعاً حياً، فكان له لقاء مع كل اسم من أسماء الله الحسنى؛ في زقاق المخيم يوم نجا من الموت، حين كبر وأصاب أول هدف، حين أنقذ طفلاً من تحت الركام، في ظلمة النفق الذي انهال على رأسه، ويوم أعاد استصلاح بقايا سفينة من مخلفات الحرب العالمية الثانية... في كل موقف مرّ به كانت أسماء الله تقاتل معه، هل تظن أنك لو قرأت ألف كتاب في العقيدة ستعرف أكثر منه؟
طارق خميس
#السنوار_طريقي
#ألق_عصاك
#شمال_غزة_يباد
#قسامي_مجاهد
#طوفان_الاقصى
#فريق_مجاهدون
أحفاد العياش"🇵🇸𓂆
تــابــعــونـــا ⏬https://t.center/Hamsawi12