حقيقة
من وصل خبر شهادة القادة
بيني وبين نفسي گلت هاي أصعب سنة مرت عليه
الى ان اجت سنة ٢٠٢٤ رغم النصر العظيم إلي حققه الشرفاء في كل الساحات
حيث لم يذكر التاريخ ان احداً وضع رأس الشيطان في الوحل كما فعل ابطال المحور الحق والمقاومة ،
ولكن فقدنا في هذه السنة قادة كبار ورجال اشداء على الكفار رحماء بينهم ..
من السيد ابراهيم رئيسي قدس الله نفسه الزكية
الى سيد الرجال والشرفاء السيد حسن نصر الله رضوان الله على روحه الطاهرة
فعلاً كانت سنة ثقيلة بكل احداثها
ولكن مايعزينا ويسلي قلوبنا ان صاحبنا سيخرج ومعه جيش من الشهداء أن شاء الله
وكذلك نحمد الله اننا شهدنا بأم العين كيف ان إسرائيل قد ذُلت واهينت ..
ان شاء الله العام الجديد سيكون مليء بحب وطاعة نبينا محمد ص وأهل بيته ع
ونصرة الحق اينما كان وكيفما كان..