"وقد تخص أحدهم كثيراً بالدعاء وهو لايدري!
و تعيذه بالله من شر نفسه، ومن شر كل من يحمل له شراً من الإنس والجن..
ثمَّ إن الثمرة الأهم لحبك له لا تكون إلا في الآخرة حين ينادي المنادي:
أين المتحابون فيّ؟
تسبق كفك كفه لتقبضها، ثم تسيران معًا تحت ظل الله تستظلان.."🤍