إن الله تعالى ينزل في كل ليلة ينادي، فلا تتأخر عن تلبية نداءه، فما أحوج الإنسان لربه وما أحوجه لسكينة نفسه وهدوءه، تفتقر روحك لغذاءها الإيماني الذي يحصل في الخلوات الليلية
إن الله نزوله عظيم إلى السماء الدنيا، وليس محتاج إليك ومع ذلك ينزل لأجلك رأفة ورحمة بك أيها العبد المُقصّر.
- الـوتـر جـنـة القلوب 🤍.