لا غنى لك عن الدعاء؛ هو المُوجِّه لحياتك، يجعلُك دائم الرِّضا عن الله، يُقوي عزيمتك، يُريح قلبك، يُطمْئِنُ نفسك، يشرح صدرك؛ ومن أراد الله به خيرًا أيقظ قلبه عند تعسُّر أموره وتغيُّر أحواله إلى التشبُّث بالدعاء؛ فلا يجد له مخرجًا ولا فرَجًا ولا سعادة إلا في الدعاء..