*🔹اﻟﺴﺆاﻝ اﻷﻭﻝ ﻣﻦ اﻟﻔﺘﻮﻯ ﺭﻗﻢ (6928)
*
ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁
*
❪📜❫ السُّــــ☟ـــؤَال :
*
*
✍س: ﺗﺴﻠﻔﺖ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ اﻷﺻﺪﻗﺎء ﻣﺒﻠﻐﺎ ﻭﻗﺪﺭﻩ 5000 ﺭﻳﺎﻝ، ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ: ﺁﺧﺬ ﻭﺑﻌﺪ ﺳﻨﺔ ﺃﺩﻓﻊ ﻟﻚ ﻫﺬا اﻟﻤﺒﻠﻎ ﺇﻥ ﺷﺎء اﻟﻠﻪ، ﻓﻘﺎﻝ: ﺃﻧﺎ ﻭﺃﻧﺖ ﺇﺧﻮﺓ، ﻭﻣﺘﻰ ﻣﺎ ﺃﺗﻴﺖ ﺑﻬﻦ ﺁﺧﺬﻫﻦ ﻭﻟﻮ ﺑﻌﺪ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻮاﺕ، ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ: ﺟﺰاﻙ اﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮا، ﻭﺃﺧﺬ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ اﻟﺤﺎﻝ (5) ﺷﻬﻮﺭ، ﻓﺘﻮﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺼﺪﻳﻖ، ﻭﻟﻤﺎ ﺃﺗﻤﻤﺖ اﻟﺴﻨﺔ ﺟﺌﺖ ﺇﻟﻰ ﻭﻟﺪﻩ ﺑﺎﻟﻤﺒﻠﻎ، ﻓﺮﻓﺾ، ﻭﺟﺌﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺣﻮاﻟﻲ ﺛﻼﺙ ﻣﺮاﺕ ﻓﺮﻓﺾ، ﻭﺟﺌﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﺈﺛﺒﺎﺕ ﺑﺄﻧﻲ ﻗﺪ ﺗﺴﻠﻔﺖ ﻭﺟﺌﺖ ﺑﺸﻬﻮﺩ ﻗﺪ ﻭﻗﻔﻮا ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ، ﻭﻟﻜﻦ ﺃﺻﺮ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﻨﺎﺩ، ﻭﺟﺌﺖ ﺇﻟﻰ ﺇﺧﻮﺗﻪ ﻭﺇﻟﻰ اﻟﻮﺭﺛﺔ ﻓﺮﻓﻀﻮا، ﻭﺃﻧﺎ ﻣﺘﺤﻴﺮ ﻣﻦ ﻫﺬا اﻷﻣﺮ، ﻓﻤﺎﺫا ﺃﻓﻌﻞ؟ ﺃﻓﻴﺪﻭﻧﻲ ﺟﺰاﻛﻢ اﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮا.*
ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁
*
❪📜❫ الجَـــ☟ـــوَاب :
*
*
✍ج: ﺇﺫا ﺗﻨﺎﺯﻝ ﻟﻚ ﺟﻤﻴﻊ اﻟﻮﺭﺛﺔ ﻭﻫﻢ ﺑﺎﻟﻐﻮﻥ ﻋﻘﻼء ﻭﻛﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﺭﺷﻴﺪ ﻋﻦ اﻟﻤﺒﻠﻎ اﻟﺬﻱ ﻓﻲ ﺫﻣﺘﻚ ﻟﻤﻴﺘﻬﻢ- ﻓﻼ ﺣﺮﺝ ﻋﻠﻴﻚ، ﻭﺇﻥ اﺧﺘﻠﻔﺘﻢ ﻓﻤﺮﺟﻊ ﺫﻟﻚ اﻟﻤﺤﻜﻤﺔ.*
*ﻭﺑﺎﻟﻠﻪ اﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﻭﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻨﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ ﻭﺳﻠﻢ.*
*
🖋️اﻟﻠﺠﻨﺔ اﻟﺪاﺋﻤﺔ ﻟﻠﺒﺤﻮﺙ اﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﻭاﻹﻓﺘﺎء*
*
#فتاوى_البيوع_2
*
ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁
*
◽ فَتــَاوى اللجنَةِ الدَّائمَة◽
*
*
🔽 قناتنا على الواتساب
🔽*
◽https://whatsapp.com/channel/0029VaEgZqrGJP8L7TVqFp1p
*
🌼قناتنا على التيليجرام
🌼*
◽https://t.center/F_Alajnat_Alddayima
ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁ـ❁
*
🌴جزى الله خيرًا من اشترك معنا، و ساهم في النشر
🌴*