مره زعلت مع حد وسبته يهدي شويه ، فسألني بطريقه عتاب " هنت عليك تسيبني زعلان ڪدا " رديت عليه اني ڪنت قصدي اسيبك لما تهدي وبعدين نتڪلم فـ رد عليا ب جمله عمري م هنساها ابداً ، قال : لو خايف عل البيت النار تاڪله لازم تطفيها وهي مولعه متسيبهاش تهدي لوحدها لو هديت لوحدها هتڪون خلاص اڪلت ڪل حاجه ، الحاجه لما بتتأخر بتفقد قيمتها .❤🩹