بل وهناك من هو أسوأ حالاً وأخبث. فبعضهم كان لا يصمت، وإنما يؤيد قتل المسلمين بأبشع الطرق على يد عصابات الفأر الهارب أو يدير شبكات دعارة لصالحهم..ثم الآن يرددون شعارات العلمانية والتي تعني في حالتهم إعادة سوريا إلى عهود الظلام والاستعباد للنظام الدولي ووكلائه المحليين..هؤلاء شبيحة مهما تأنَّقوا.