• “قد تنتابك مخاوف وهموم حول مستقبلك، ولكنها تتلاشى عندما تتمعن في قوله تعالى "أليس الله بكافٍ عبده" فتعلم يقينا أن الدنيا لله،وأن الرزق من الله،وأن مستقبلك بيد الله وحده،لا عليك إلا أن تحمل هما واحدا وهو كيف ترضي الله،فإنك إن أرضيت الله؛ رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك.” • 🍃🌻🌸•┈┈• ❀ 🌴 ❀ •┈┈•🌸🌻🍃
" التداوي بالورد القرآني اليومي أقرب طريق لترك الذنوب التي تأسرنا، لأنَّ القرآن يُصلحنا من الداخل.
يأتي على الذنوب التي نستحليها فيقلبها مرارة، وعلى الشبهات التي تزعجنا فيقلبها طمأنينة، وعلى التكاسل الذي يثقلنا فيقلبه نشاطاً.. نورٌ يتسلل إلى القلب فيضيء."
"إذا تولَّاك الله بلُطفه؛ وجدت الرَّحمة كامنة في أضدادها ومع انعِدام أسبابها، كم من مهمومٍ بات يقلِّب وجوه الحيَل فيما ألمًَّ به؛ فيُصبح على فرَجٍ لم يخطر على قلبه، لُطف الله أقرب ممَّا تتخيَّل!"
"وهوَ اللَّطيفُ بعبدهِ ولعبده واللَّطيفُ في أوصافه نوعانِ إدراكُ أسرَار الأُمورِ بخبرةٍ واللَّطيف عند مواقع الإحسان فيُريكَ عِزَّته؛ ويُبدي لُطْفَه والعبدُ في الغَفلات عن ذا الشَّان"
قلتُ يا رسولَ اللهِ إني أُكثِرُ الصلاةَ عليك فكم أجعلُ لك من صلاتي ؟ فقال : ما شئتَ قلت : الربعَ ؟ قال : ما شئتَ فإن زدتَ فهو خيرٌ لك قلتُ : النصفَ قال : ما شئتَ فإن زدتَ فهو خيرٌ لك قلت : فالثُّلُثَيْنِ ؟ قال : ما شئتَ فإن زدتَ فهو خيرٌ لك قلتُ : أجعلُ لك صلاتي كلَّها قال : إذًا تُكْفَى همَّك ويُكَفَّرُ لك ذنبَك
الراوي : أبي بن كعب المحدث : الألباني المصدر : هداية الرواة خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
«فإيَّـاك إيَّـاك أن تستطِـيل زمَان البَلاء، وتضجَـر من كثـرة الدُعاء، فإنّك مُــبتلى بالبلاء، متعبّد بالصبر والدعاء، ولا تيأس من رَوحِ الله وإن طَــال البلاء🌸»
{ إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن وداً }
خذها قاعدة في حياتك لا تتكلف للناس لجلب مودتهم لك مهما بلغوا من منزلة في نفسك بل تقرب إلى الله بالطاعة والبحث عن كل ما يرضيه عندها سيزرع الله الود لك في قلوب كل من عرفت ومن لم تعرف 💙
ما أصاب عبدًا همٌّ ولا حزنٌ فقال هذا الدُعاء، إلا أذهب الله حُزنه وهمه ، وأبدل مكانه فرحاً، وهو من جوامع دُعاء النبي ﷺ
( اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسمٍ هو لك، سميتَ به نفسَك، أو علَّمتَه أحدًا من خلقك، أو أنزلتَه في كتابك، أو استأثرتَ به في علم الغيب عندك؛ أن تجعل القرآنَ ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همِّي) - إلا أذهب اللهُ همَّه وحُزنَه، وأبدله مكانه فرحًا…
هذه نِعْمةٌ كبيرة، فإذا قلت : «اللهم صَلِّ على محمد»؛ يعني: أثْنِ عليه في الملأِ الأعلى، أثنى الله عليك أنت عشر مرات، - فاللهم لك الحمد، والمقصود الحثُّ على كثرة الصلاة على النبي ﷺ.