صلَّيتُ كثيراً ليجمعنا الله في بيتٍ واحد معاّ،أنتَ وأنا والحُـب ثالثنا، نسجت أحلاماً كثيرة لحياتنا مستقبلاً، حلَّقتُ بخيالي بعيداً جداً؛فأنا بطبيعتي أمقتُ الواقع بشدة وأهوى الخَيال.
أحببتُ اسم فتاة من صغري وحلمته اسماً لابنتي..،كثيراً ماكان يُراودني كيف سنناديها به؟ سيُليقُ بها كثيراً أم كثيراً جداً ؟ كيف سنُحملُها؟ كيف سأغارُ منها عليگ؟ وكيف ستكون أنتَ بصراعٍ دائم بيني وبين ابنتگ؟ ماذا ستفعل لتُرضينا معاً؟!
أيضاً...كيف سأنهضُ باكراً لأُعدَّ كوبان القهوة لكلينا؟! كيف سنتناولُها؛أنتَ تُمطرني بكلماتِ الغزل،وأنا أنظر إلى كل الوجود إلا عيناگ أتحاشى النَّظر إليها ..فهي هالكة!
عندما يقعُ خلافٌ بيننا..كيف سأحتضنگ لنُنهي هذا الخِلاف!؟
لقد حلَّقتُ وحلّقتُ وحلّقتُ بعيداً جداً لتأتي أنتَ بصفعةٍ واحدة لكنَّها مُدمَّرة أكونُ قبلها بسابع سماء لأصبح بعدها بسابع أرض..
شكراً لگ لأنَّگ جزءاً لطيفاً جداً منّي..أعِدُگ لن أتذكر سِوى اللحظات التي جعلتني أتوهّج معگ...لديّ رجاء أخير..عيناگ عشقي وضعفي وقوتي انتبه لها من أجل غاليتك ممكن..؟!
#اشتقت_إليگ_ياوجعي..🎼♥