إنها سورة الكهف :
السَّفينةُ التي لو لم تُثقب لسُلِبتْ يبتلي الله بالصغيرة لينجي من الكبيرة
والغلام الذي لو لم يُقتل لأشقى والديه
في أخذ الله عطاء
والجدار الذي لو لم يُقم لضاع مال اليتيمين
أي وفاء هذا يا رب
مع كل ثقبٍ
وكل فقد وكل نعمة ردد : "اللهم صبراً على ما لم نحط به خبرا".
الكهف عصمتكم من الفتن فلاتجعلو الجمعه تذهب دون قرائها