يارب و هذا القلب متهاوٍ من فرط ندامته، آسفٌ لعهوده المخجلة معك و رغم هذا تلطف به، يُقبل إليك و تخطفه آصار الذنوب، يَعدك ألف مرة أن لا يعود فيعود، يحاول أن يجمع نفسه عليك، عليك وحدك فيتفرق مرة أخرى
يارب، مكبلٌ بالذنوب يئن لثقلها، خفف عنه ما ناء به و عجز عن حمله.! 🥺