فجأة بتحس إن فرجه قريب، وإن في حاجة هتحصل هتغيَّر حياتك للأحسن، الشُعور دا ما بيبقاش صُدفة، دا إلهام من الرب لعبده، ربنا لما بيلاقي طاقة الأمل عند عِباده بتقل بيجددها جوّاهم عشان يرجعوا يتعشموا في رحمة ربنا ويدعوه، وبعد الدُعاء يأتي الرد من الرحمن بالفرج، لدرجة أن العبد ينظر إلى السماء باكيًا يقول: هذا أكثر مما تمنيت وأكثر مما دعوت به.
اللهم هذا الفرج وهذا الشُعور.