سوف تدخل بيننا الظروف والمشاغل العوارض والأماكن لربما المسافات أيضاً أو حتى العائلة أو عمتي التي تريد إن أداعب إبنتها أو من الممكن ان تتدخل جارتي الجميلة ذات الشعر الأحمر في علاقتنا لكن في نهاية المطاف لن يستطع أحد إن يستوطن مكانكِ سيدخلون ويغادرون إلا إنتِ سوف تنالين مكان الوشوم الرمزية
حينما يعود الشِتاء وتبدأ رائحة المطَر بإقتحام الأجواء حينما يصبح الليل أطول والمساء أكثر برودة تذكرني أنا الذي أحبك أكثر من المطَر ودعيت لأجلك كثيراً .
لما تتأخر عن الإعتذار ، والاتصال والسؤال والاهتمام ، والمصالحة ، بتكون بتهدم حاجة كان مقدر ليها أنها تكون جميلة بس بتضيع مش كل حاجة علاجها الزمن عامل الوقت أحيانا بيقتل المشاعر .
أريدك أريدك الآن أكثر من أي وقت مضى أريد أن أراك أن أسمع صوتك أن أقترب منك أريد أن أضع رأسي على كتفك وأستعيد الدفء الذي فقدته منذ غيابك لا تتركني وحيدًا في هذا العالم البارد لأنني بدونك لا أستطيع أن أستمر .
أنا مُعجب بكِ بالرُغم مِن أن هذا لَن يصلُكِ بأي طريقة كانت لا في الجرَائد ولا في الصُحف ولا مني شخصيًا ، لا أحُب مُقدمَات العلاقات وليسَ لدي الطاقه الكافيه لأقوم محاولات لإدهاشُكِ أريد أن نقفز مُباشرةً ألىٰ مُنتصَف العلاقة حيثُ أكون فيها قد قبّلتُكِ ثلاث مَرات و كتبتُ لكِ سبع رسَائل و أضحكتُكِ سَبعة مِئه مرة.