في عهد الاسد الطائفي(كما يزعمون) الذي استمر اكثر من خمسين عاما
لم يتم احراق الجامع الاموي بل كان مزاراً لكل العرب
ولم يحرق قبر ابن تيمية كما حرق قبر حافظ بل تمت المحافظة عليه ..
ولم ينبش قبر الصحابي خالد بن الوليد.. بل ظل رمزا للعرب ...
في ذلك العهد
لم تمس كنيسة او معبد او دير لاي طائفة
...خمسون عاماً واكثر ولم يقتل شخص لمجرد انه من الطائفة الفلانية.. كما حدث من دواعش العصر المنحطين كما في هذا الفديو..
صدقوني
هولاء ليس بشراً هولاء حيوانات مفترسة ومن يناصرهم من نفس الفصيل وان ادعى العقلانية او تدثر بثوب الثقافة ..فلو سنحت له الفرصة لمارس الافعال ذاتها ...
صدقوني ان هولاء المنحطين هم اللعنة الني ابتلت بها اوطاننا وكانت سبباً في كل انتكاساتنا ...
لعنوا اينما ثقفوا...
#علي_الصنعاني