أوّل بشائر الفرج ، استشعار نفحاته ، يعقوب عليه السّلام حين أحسّ بقرب عودة ابنه يوسف قال ( إنّي لأجد ريح يوسُف ) وهذا من رحمة الله بعبده المؤمن ، يسوق إليه البشرى ويُلهمه برسائل ، وإشارات ، ومواقف يستشعر بها أنّ الغمّة ستنجلي والعسر سينطوي ، وأنّ الفرج قد دنى واقترب🤍.
-