من تربية الله لك؛
أن يؤخر عنك الإجابة حتى تستنفد كل الأسباب، وتيأس من صلاح الحال ثم يُصلحه لك من حيث لا تحتسب حتى تعلم من هو المُنعم عليك.
من تربية الله لك؛
حين تقوم بالعبادة من أجل الدنيا يحرمك الدنيا حتى يعود الاخلاص إلى قلبك وتعتاد العبادة للرب الرحيم ثم يعطيك ولا يُعجزه.