#كتابة_من_تأليفيطبعا هي عباره عن ان السيدة رباب ع تسولف وجعها
من مات الرضيع ع
جنت اتمنه يرجعلي عبد الله شبعان..
لان شگد تجرحني بجيته
من ضمأان..
و
من رجع ابوه تخيلت وجه فرحان..
شو رجعلي بلا بجي و شكله عطشان..
ما توقعت مات بس صدگت لان حسين حزنان..
و جان وجه عبدالله ما يرسمه الا فنان..
و
من شفت حسين يرجع و يروح عن الخيام..
عرفت عبدالله ضربو نحره بسهام..
و بطريق الخيام حسين وگع و گام..
و اجت سكينة و صاحت يمه عبدالله نام..
و شافت ابوها خطوه ما گدر ليگدام..
هنا عرفت سكينة انو عبدالله راح لعالم الاحلام..
ما گدرت اتحمل
من شفت عبدالله مذبوح..
وين الي
من احظنه تروح كل الجروح..
اريد اسمع صوته و اسمع النوح..
بس عرفت انو خلص راح يروح..
و ما يرجع لو ابجي بگد بجي نوح..
دفنت عبدالله و كتبت على اللوح..
طفل عمره ست شهور..
بسهام طبت بنص النحور..
💔💔💔💔💔💔💔