هاهي إسرائيل تتخبط في إعلامها وتصريحاتها هاهي أفعالها أقرب للعشوائية والانهيار، هاهي تسقط وتتحطم لكنها لا ولن تعترف، ماتزال تكابر وتكابر عساها تفلح عساها تنجح في آخر أنفاسها، ليس هراء أو كلام عابر فحين ترى مشاعر اليأس وكلام قاداتهم المتحطمة في حجر اليمن الصلب تعرف مدى عظيم مصداقية الله في القرآن، تدرك أن الحق واضح بوضوح الآيات العِظام، هي أيام أو شهور أو عدة سنوات لن تتعدى العقد كفيلة بأن تكشف لكل العالم مدى عظمة الدين الإسلامي، حينها ليستبشر المؤمنون بدخول أفواج من الناس للإسلام، وحينها تأمل الواقع بعمق وطمأنينة وروحانية وسبح بحمد ربك واستغفره.
ريهام البهشلي